بعد الاستقلال أصبح قصر الرياس مقرا للعديد من العائلات الجزائرية حتى سنة 1981م، أين أخلي من السكان بهدف ترميمه من طرف وزارة الثقافة.
من سنة 1987م إلى 1993م تم ترميمه من طرف شركة إيطالية (SCI-MBM) المختصة في ترميم المعالم الأثرية بمشاركة جزائرية مع مراعاة الطابع المعماري الأصلي للمبنى.
دشن المبنى في 01 نوفمبر 1994 كمركز الفنون والثقافة في قصر رؤساء البحر، مهامه تنظيم تظاهرات ثقافية علمية، زيارات بيداغوجية ورسمية ورفع الوعي للحفاظ على التراث الثقافي وحماية المعلم الذي صنف على المستوى الوطني سنة 1909 م. في سنة 1992 م صنف كتراث عالمي ضمن القطاع المحفوظ للقصبة.
تاريخ الإضافة : 05/02/2024
مضاف من طرف : patrimoinealgerie