يعاني الطفل صياد جمال الدين من إعاقة حركية منذ أن كان عمره 11 سنة، وعجز عن تشخيص إعاقته بالسكانير لعوز عائلته، التي توجه نداء إلى المحسنين والسلطات المعنية للتدخل قصد إعادة الحركة لابنها جمال الشاب البالغ من العمر الآن 18 سنة، حيث أكد أن والده نقله من أحد أرياف بلدية أنسيغة بخنشلة إلى عيادة سوناطيبا ليتلقى الحقنة بفعل ارتفاع حرارة جسمه. وبعد يومين، شعر بثقل في قدميه ثم عدم الحركة ثم الشلل، حيث عرضه والده على طبيب أخصائي الذي طلب منه إجراء تشخيص لحالته بالسكانير. وأمام عوز وفقر عائلته، لم يجره، لتتعقد حالته، ويغادر مقاعد الدراسة لعدم قدرة أفراد عائلته على الذهاب والمجيء به، ليظل ملازما للكرسي المتحرك.
للاتصال: 0797/02.08.03
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 19/09/2011
مضاف من طرف : sofiane
صاحب المقال : خنشلة: ط. بن جمعة
المصدر : www.elkhabar.com