تسعى الأمم على اختلاف توجھاتھا السیاسیة والإقتصادیة والثقافیة إلى
العنایة دوما بإصلاح حال الناشئین بالتھذیب والتوجیھ ولاشك أن التربیة
كعملیة إجتماعیة ثقافیة تستلھم قوتھا من فعالیة القیم وتستمد ضرورتھا من
ضرورة الوجود الإجتماعي للافراد بإعتبارھم حملة ثقافة المجتمع. وعلیھ فإن
ھذه الورقة تعالج الارتباط الوظیفي بین القیم كمحدد للسلوك الإنساني والتربیة
بإعتبارھا ضرورة إجتماعیة
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 13/04/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - خروف حمید
المصدر : Revue Des Sciences Humaines Volume 9, Numéro 2, Pages 145-158 1998-12-31