الجزائر

غذاء الروح



 سُئِل حكيم: ما العافية؟ قال: أن يمُرّ بك اليوم بلا ذنب. وقال وهيب بن الورد: إن استطعـت ألاّ يسبِقَـك إلى الله أحد فافعل. وقال ابن القيم: السيادة في الدنيا والسعادة في العُقبى لا يوصل إليهما إلاّ على جسر من التعب''. وقال الشافعي: ''طلب فضول الدنيا عقوبة عاقب الله بها أهل التوحيد''. وقال يحيى بن معاذ: ''لا تستبطئ الإجابة وقد سَدَدْتَ طريقها بالذنوب''. وقال الإمام أحمد: ''إنّي لأرى الرجل يحيي شيئاً من السُّنة فأفرح به''. وقال ابن رجب: ''أنين المذنبين أحبّ إلى الله من زجر المسبّحين''. وقال الإمام أحمد: ''النّاس محتاجون إلى العِلم النافع كعدد الأنفاس''. جاء في الأثر: ''مَن سَرَّه أن يكون أقوى النّاس فليتوكّل على الله.. ومَن سَرَّه أن يكون أغنى النّاس فليكُن بما في يد الله أوثق منه بما في يده''. قال ابن عقيل: ''ما تصفو الأعمال والأحوال إلاّ بتقصير الآمال.. فإنّ كلّ مَن عَدَّ ساعته الّتي هو فيها حسُنَت أعماله فصار عمره كلُّه صافياً''.


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)