عودتَ قلبي، لماذا التأسِّي
إذا عُمت صبحا، غريقا ستمسي
كأنَّ الرّفاق يرومون غدرا
يخونون عمدا، فتعسا لتعسي
كأنّ الهموم التي في البراري
يروق لها أن تسيح بكأسي
كأنَّ الورود، وعذرا لورد
تضوَّعه سوءُ حظّي وبأسي
تعودتَ قلبي أفولا لنجمي
لماذا تحاسب لؤما بشمسي
تعودتَ قلبي، إذن لا تُمنّي
شغافك أن تستريح برمسي
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 24/02/2018
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : نبيلة سنوساوي
المصدر : www.ech-chaab.net