أعمال رائعة قام بها شباب بلدية سيدي أمحمد بن علي في غليزان مع بداية الحراك؛ وهذا بتزيين وجه المدينة الذي أهملته السلطات على مدار السنين، بعدما جمعوا أموالا من المحسنين وأعادوا البهاء للمساحات المهملة. فهاهم شباب حي الشهداء، وعلى رأسهم بوراس سمير، المختص في تزيين الطرقات في فرنسا، يقتنون الطلاء وكل ما يلزم ويصنعون ممرات للراجلين حفاظا على سلامتهم، لاسيما التلاميذ، في انتظار تحرك البلدية لوضع ممهلات للحد من السرعة الجنونية التي لم يعد يحترم فيها السائقون إشارات المرور.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 15/06/2019
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com