لقد كان الرجل الذي تقرر تحت رئاسته، أهم فك ارتباط سياسي وتاريخي، لحركة مجتمع السلم مع شريكيها السياسيين في العشر سنوات الأخيرة، وهو من أوزانها الثقيلة التي يُحسب لها الحساب إن تكلمت··عبد الرحمان سعيدي ظل صامتا طيلة الحراك الواقع في الكواليس حول الانسحاب من التحالف، ظل صامتا قبل وأثناء الكولسة، لكنه يتكلم اليوم بعد أن تحرر القرار وهو الذي حُسب طوال تلك الفترة على أشرس المعارضين لفك الارتباط·· هنا نظرته وتحليله للانسحاب من التحالف وما اتصل به من شؤون سياسية··
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 11/01/2012
مضاف من طرف : archives
صاحب المقال : عبد اللطيف بلقايم
المصدر : www.djazairnews.info