عائلة وأقارب أيمن تنتفض أمام مستشفى سعيدة

نظم صباح اليوم، العشرات من أقارب الشاب أيمن وأصدقائه وقفة احتجاجية أمام مستشفى أحمد مدغري على خلفية ما وصفوه بالإهمال والتقصير من طرف القائمين على مصلحة الاستعجالات الطبية، ما تسبب في وفاة الشاب الذي كان يعاني من الزائدة الدودية.في سياق متصل أكد المحتجون أن هذه الحالة الثانية من نوعها، حيث سبق وان طال الإهمال الضحية سيف الإسلام الذي كان يعاني من انتفاخ في الكبد ما أثر سلبا على عمل المعدة. ولم ينتبه له أطباء المؤسسة الاستشفائية حمدان بختة. وكان قد تضامن معه شباب وسكان ولاية سعيدة بمبلغ 280 مليون سنتيم ليخضع لعملية جراحية "بتركيا" لمعالجة أخطاء طبية. ورفع المحتجون لافتات " البارح سيف الإسلام واليوم أيمن وغدا من " من أجل لفت انتباه المسؤولين إلى درجة الاستهتار بالقطاع الصحي.