أَحْدَاقُكِ السَّمْرَاءُ
يَمٌّ مَا لَهُ شُطْآنُ
أَغْرَى الْمَرَاكِبَ أَنْ تَخُوضَ غِمَارَهُ
فَأتَى عَلَيْهَا كُلّهَا الطُّوفَانُ
وَ أَجِيءُ مُقْتَدِرًا كَمَا الْقُرْصَانُ
مِنْ لَوْعَتِي
فَزِعَ الرَّدَى
وَ تَقَهْقَرَ الْهَيَجَانُ .
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : عمارة بن صالح عبد المالك
المصدر : www.adab.com