”أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر، فأردت أن أعيبها و كان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غضبا“79
و أما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا و كفرا،80 فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة و أقرب رحما81 و أما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة و كان تحته كنز لهما و كان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما و يستخرجا كنزهما 82
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/09/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - محمد تحريشي
المصدر : مجلة البدر Volume 2, Numéro 6, Pages 73-74 2010-06-15