يتوخّى المقال تقديم قراءة نقدية لنظرية جديدة في تصنيف لغات العالم للساني الفرنسي( لويس جون كالفي ) ؛ أطلق عليها تسمية: بارومتر اللغات ، و اصطنع لها موقعا على الإنترنت العام 2010 ، بانيا إياها على مؤشرات توحي بالموضوعية والدقة في التصنيف .
و كان من نتائج هذا البارومتر أن احتلت الفرنسية المرتبة الثانية و العربية المرتبة الثامنة ؛ الأمر الذي دعا إلى اختبار مدى موضوعية و دقة هذا البارومتر ، و التساؤل عمّ إذا كان يضمر خلفية إيديولوجية و لا سيما أن صاحب النظرية واحد من أهم منظري الفرانكفونية اليوم ؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/07/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - بولرباح لطرش
المصدر : دراسات وأبحاث Volume 6, Numéro 14, Pages 219-231