من غرائب الصدف أن شابا من أم البواقي، يحمل شهادة ليسانس وشهادة الكفاءة المهنية للمحاماة، تقدم بطلب الاستفادة من عقد تشغيل فتم توجيهه إلى المسبح نصف الأولمبي للعمل، إلا أن مسؤولي هذا المرفق حوّلوه إلى المركب الرياضي لأم البواقي، حيث طلب منه اقتلاع الحشائش الضارة وجمع الحجارة من محيط الملعب. وطبعا فإن هذا الأمر حزّ في نفس الشاب، الذي قرر ''الحرفة'' باتجاه إيطاليا التي وصلها سالما غانما، ليتوجه بعدها إلى ألمانيا، حيث هاتف عائلته من مدينة ميونيخ، وشعاره في ذلك ''روما ولا نتوما''، كما قالها لوالده.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/09/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com