وجد أعضاء جمعية ”سيدي بودخيل للأعمال الخيرية” التي تنشط على مستوى ولاية ورڤلة، صعوبة في تحقيق مطالب شباب الولاية الذين لا يؤمن أغلبهم بالعمل خارج حدود المنشآت البترولية؛ حيث رصدت الجمعية التي يدعمها سيناتور بالولاية طلبات هؤلاء الشباب والتي كانت غالبيتها خاصة بالتوظيف في المؤسسات البترولية المتواجدة في الجنوب. في الوقت الذي تنتظر فيه قطاعات أخرى على غرار قطاعي البناء والفلاحة سواعد الشباب. هذه المعادلة الصعبة دفعت بأعضاء الجمعية إلى محاولة تحويل اهتمام الشباب إلى قطاعات أخرى لمساعدتهم على إيجاد مناصب شغل ثابتة وتحقيق الوعود التي قطعوها منذ سنوات.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 28/01/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com