سكان حي برمضان في الشبلي بالبليدة يطالبون بالتنمية

يطالب سكان حي برمضان ببلدية الشبلي بالبليدة بالتدخل العاجل للسلطات المحلية قصد انتشالهم من الأوضاع المزرية التي يتخبطون فيها منذ عقود، وندد هؤلاء بظروفهم المعيشية الصعبة معبرين عن استيائهم من سياسة الإقصاء التي تنتهجها ضدهم السلطات المحلية وذلك بسبب انعدام المشاريع التنموية بالحي .وأول مشكل يؤرق سكينة السكان هوندرة الماء الشروب بالمنطقة حيث يضطرون إلى قطع مسافات طويلة إلى غاية الخزان الوحيد المتواجد بإحدى المزارع للتزود بهذه المادة في حين أكد بعضهم أن لديهم مخزون مياه إلا أنه يغذي بلدية بوفاريك وهم محرومون منه، في حين يضطر البعض الأخر إلى شراء مياه الصهاريج، هذا إلى جانب اهتراء الطرقات التي تتحول في فصل الشتاء إلى مجموعة من الحفر الموزعة عبر كامل أزقة المنطقة مسببة في عرقلة سير الراجلين والمركبات على حد سواء بسبب المياه الراكدة والطمي المتجمع، في حين يصنع الغبار الكثيف المشهد في فصل الصحو.من جهة أخرى يغرق الحي في الظلام لانعدام الإنارة العمومية مما جعل السكان يعيشون في دوامة اللاأمن والاعتداءات المتكررة حيث يلجأ بعض المنحرفين إلى اغتنام فرصة الظلام الذي يخيم على المنطقة للإطاحة بضحاياهم. ناهيك عن مشكل النقل الذي يؤرق السكان بسبب قلة وسائل النقل واهترائها إن وجدت.وفي سياق متصل عبر السكان عن استيائهم بسبب حرمانهم من الدعم الريفي لعدم امتلاكهم العقود مطالبين السلطات الولائية بضرورة التدخل لحل المشاكل التي يتخبطون فيها.... وسكان مركز بن حمداني يطالبون بالأمنيطالب سكان مركز ابن حمداني في بلدية بن خليل ولاية البليدة مصالح الأمن بضرورة توفير الأمن بمختلف الشوارع والأحياء والتي استفحلت فيها ظاهرة السرقة والاعتداءات في وضح النهار، وهوالوضع الذي أثار مخاوف السكان وحول يومياته إلى جحيم وقلق دائم على ممتلكاتهم والتى تتعرض يوميا للسرقة. يذكر أن سكان هذه المنطقة الريفية قد طالبوا في العديد من المناسبات والمرات بضرورة إنشاء مركز أمني من شأنها توفير الأمن مجددين طلبهم في تحقيق هذا المشروع وخاصة بعد تفشي الاعتداءات في وضح النهار بعدما كانت تقتصر على الليل فقط، حيث تنتشر في المنطقة سرقات المواشي والسيارات إلى جانب سرقة المحاصيل الزراعية تعرض الحراس لاعتداءات مستمرة. هذا وتبقى معاناة السكان مستمرة ويبقي مطلبهم حبيس الأدراج إلى غاية بناء مقرات أمن جديدة.يطالب سكان حي برمضان ببلدية الشبلي بالبليدة بالتدخل العاجل للسلطات المحلية قصد انتشالهم من الأوضاع المزرية التي يتخبطون فيها منذ عقود، وندد هؤلاء بظروفهم المعيشية الصعبة معبرين عن استيائهم من سياسة الإقصاء التي تنتهجها ضدهم السلطات المحلية وذلك بسبب انعدام المشاريع التنموية بالحي .وأول مشكل يؤرق سكينة السكان هوندرة الماء الشروب بالمنطقة حيث يضطرون إلى قطع مسافات طويلة إلى غاية الخزان الوحيد المتواجد بإحدى المزارع للتزود بهذه المادة في حين أكد بعضهم أن لديهم مخزون مياه إلا أنه يغذي بلدية بوفاريك وهم محرومون منه، في حين يضطر البعض الأخر إلى شراء مياه الصهاريج، هذا إلى جانب اهتراء الطرقات التي تتحول في فصل الشتاء إلى مجموعة من الحفر الموزعة عبر كامل أزقة المنطقة مسببة في عرقلة سير الراجلين والمركبات على حد سواء بسبب المياه الراكدة والطمي المتجمع، في حين يصنع الغبار الكثيف المشهد في فصل الصحو.من جهة أخرى يغرق الحي في الظلام لانعدام الإنارة العمومية مما جعل السكان يعيشون في دوامة اللاأمن والاعتداءات المتكررة حيث يلجأ بعض المنحرفين إلى اغتنام فرصة الظلام الذي يخيم على المنطقة للإطاحة بضحاياهم. ناهيك عن مشكل النقل الذي يؤرق السكان بسبب قلة وسائل النقل واهترائها إن وجدت.وفي سياق متصل عبر السكان عن استيائهم بسبب حرمانهم من الدعم الريفي لعدم امتلاكهم العقود مطالبين السلطات الولائية بضرورة التدخل لحل المشاكل التي يتخبطون فيها.... وسكان مركز بن حمداني يطالبون بالأمنيطالب سكان مركز ابن حمداني في بلدية بن خليل ولاية البليدة مصالح الأمن بضرورة توفير الأمن بمختلف الشوارع والأحياء والتي استفحلت فيها ظاهرة السرقة والاعتداءات في وضح النهار، وهوالوضع الذي أثار مخاوف السكان وحول يومياته إلى جحيم وقلق دائم على ممتلكاتهم والتى تتعرض يوميا للسرقة. يذكر أن سكان هذه المنطقة الريفية قد طالبوا في العديد من المناسبات والمرات بضرورة إنشاء مركز أمني من شأنها توفير الأمن مجددين طلبهم في تحقيق هذا المشروع وخاصة بعد تفشي الاعتداءات في وضح النهار بعدما كانت تقتصر على الليل فقط، حيث تنتشر في المنطقة سرقات المواشي والسيارات إلى جانب سرقة المحاصيل الزراعية تعرض الحراس لاعتداءات مستمرة. هذا وتبقى معاناة السكان مستمرة ويبقي مطلبهم حبيس الأدراج إلى غاية بناء مقرات أمن جديدة.