يعاني الشاب نجيب حديبي، من مواليد 1977، من سرطان العمود الفقري الذي أصابه وهو ابن 18 ربيعا، ولم يبق له سوى أمل العلاج بالخارج. تقول الوالدة إن العائلة في سباق مع الزمن لإنقاذ ابنها نجيب الذي أنهكه المرض، حيث يعيش وضعا صحيا حرجا بعد أن تعقدت حالته. ورغم العناية الكبيرة التي قدّمها له مستشفى مصطفى باشا الجامعي، إلا أن التكفل بهذه الحالة يتعدّى إمكانيات وقدرات المستشفى. غير أن عائلة حديبي لم تفقد الأمل بعد أن اتصلت بطبيب جرّاح فرنسي، أخبرها بأن علاج حالة نجيب ممكن، ولكن من خلال إجراء عمليتين جراحيّتين، تكلفتهما المادية تفوق 500 مليون سنتيم، وهو المبلغ الذي لا يمكن للعائلة توفيره. وتوجه عائلة حديبي نداء استغاثـة لذوي القلوب الرحيمة، أو جهات رسمية لمساعدة نجيب قبل فوات الأوان.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 15/06/2011
مضاف من طرف : sofiane
صاحب المقال : الجزائر: رزيقة أدرغال
المصدر : www.elkhabar.com