الجزائر

ذم الغيبة



- كان عمرو بن العاص يسير مع أصحابه فمر على بغل ميت قد انتفخ، فقال: والله لأن يأكل أحدكم من هذا حتى يملأ بطنه خير من أن يأكل لحم مسلم.- وعن عدي بن حاتم : الغيبة مرعى اللئام.- وعن كعب الأحبار: الغيبة تحبط العمل.- ويقول الحسن البصري: والله للغيبة أسرع في دين المسلم من الأكلة في جسد ابن آدم.- قال سفيان بن عيينة: الغيبة أشد من الدََّين، الدّين يُقضى والغيبة لا تقضى.- وقال سفيان الثوري: إياك والغيبة، إياك والوقوع في الناس فيهلك دينك.- وسمع علي بن الحسين رجلاً يغتاب فقال: إياك والغيبة فإنها إدام كلاب الناس.


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)