لم تجد إحدى متقاعدات قطاع التربية من عبارة، وهي تحتج على طريقة معاملتها في مقر المركزية النقابية ''دار الشعب''، سوى القول ''هل هذه دار للعمال أم حائط برلين؟''، في إشارة منها إلى الباب العملاق والتفتيش المبالغ فيه عند دخول ''دار الشعب'' بساحة أول ماي بالعاصمة. وتابعت ''هذا عار وعيب وإهانة''.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 13/10/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com