ستكون جمعية الشلف على موعد مساء اليوم بداية من الساعة السابعة مساء مع منافسة البطولة الوطنية في جولتها ال 22 عندما تستقبل على أرضية ملعب بومزراق الضيف مولودية سعيدةفي مباراة انتظرها الشلفاوة بشغف كبير نظرا لابتعاد فريقهم عن المنافسة في الفترة السابقة لأزيد من شهر كامل بسبب تأجيل مبارتي شبيبة القبائل ومولودية الجزائر، وهي المباراة التي سيكون فيها الشلفاوة مطالبين بضرورة تحقيق الانتصار بأي ثمن من أجل تأكيد جاهزيتهم وعدم تأثرهم بالابتعاد عن المنافسة واستعدادهم لإنهاء ما تبقى من لقاءات هذا الموسم الشاق بنفس الإرادة والعزيمة التي تحلوا بها في المراحل السابقة من بطولة هذا العام، وهذا من أجل التنقل في الجولة القادمة إلى وهران بمعنويات مرتفعة والسعي إلى تحقيق فوز آخر على حساب "الحمراوة"، كما أن الفوز على سعيدة والإطاحة بها سيكون بمثابة الانتصار السادس على التوالي للشلفاوة منذ انطلاق مرحلة الإياب من البطولة.
الطاقم الفني يريد النقاط الثلاث وفقط
بهدف حصد كامل النقاط فيما تبقى من جولات البطولة الوطنية والتي تلعب على الخصوص بملعب الشلف، يسعى المدرب إيغيل للظهور بنفس الوجه الذي أبان عنه الفريق أمام كل من اتحاد البليدة وشبيبة بجاية من قبل عندما تمكنت الجمعية من الفوز بطريقة رائعة، الطاقم الفني وعلى رأسه السيد إيغيل ومساعده بن شوية ركز كثيرا في الحصتين الأخيرتين على الجانب النفسي بما أن التشكيلة كان لها متسع من الوقت لتحضير الجوانب الأخرى، حيث طالب الجميع بضرورة بذل جهد إضافي حتى تبقى النقاط الثلاث هنا بالشلف.
هزيمة الكأس لن تنسى
تبقى الهزيمة التي لن تنساها الأسرة الشلفية هذا الموسم هي تلك التي تكبدها رفقاء زاوش (0-1) في مباراة الدور ثمن النهائي من منافسة كأس الجمهورية التي لعبت بسعيدة في مباراة خسرها الشلفاوة بسبب سوء البرمجة والعدد القياسي من اللقاءات التي لعبها الفريق في ذلك الوقت وهو ما جعل المدرب يلاقي سعيدة بجملة من الغيابات المهمة، حيث لعبت الشلف واحدا من أفضل لقاءاتها وكانت قادرة على العودة في النتيجة في الشوط الثاني لولا التجمع الكبير للسعيدية حول حارسهم كيال، وكان الجميع يومها يرشح الجمعية للعودة بورقة التأهل من سعيدة لكن حدثت المفاجأة وأقصيت الجمعية بطريقة ساذجة، وهو الإقصاء الذي ندم عليه الشلفاوة كثيرا، لهذا يسعون مساء اليوم لرد الاعتبار لأنفسهم والإطاحة بمنافسهم مهما كانت الظروف.
الشلف أمام منعرج هام
كما يعتبر لقاء الشلف بضيفة مولودية سعيدة منعرجا هاما للشلفاوة الذين أصبحوا يؤمنون بحظوظهم أكثر في خطف لقب أول بطولة محترفة في الجزائر، لهذا فإن لقاء هذه المرة هو من أصعب اللقاءات وأهمها لاعتبار أن رفقاء زاوش سيلعبونه تحت ضغط شديد، لهذا يسعى الشلفاوة إلى تحقيق الانتصار وترقب نتائج الفرق الأخرى التي لها نفس طموحات الجمعية، ورغم أن مهمة الشلفاوة ليست سهلة لكنها بالمقابل ليست مستحيلة الأمر الذي يجعلهم في موقف مناسب لإضافة ثلاث نقاط لرصيدهم وإعادة الفارق بينهم وبينها الوفاق إلى 12 نقطة ولعب ما تبقى من جولات بارتياح.
الحذر مطلوب واستصغار المنافس ممنوع
رفقاء القائد زاوش مطالبون بتوخي الحيطة والحذر إن أرادوا تحقيق ما يهدفون إليه أمام أشبال المدرب روابح، ودخول المباراة بقوة مع محاولة التسجيل المبكر حتى لا يتكرر سيناريو اللقاءات السابقة حين كان الفريق في كثير من اللقاءات يكتفي في الشوط الأول بتسيير اللعب ودراسة المنافس وتأخير الدخول في الأمور الجادة إلى المرحلة الثانية من اللقاء، وهو السيناريو الذي يقلق الأنصار كثيرا، ليبقى الجميع مطالب باحترام المنافس وليس منحه أكثر مما يستحق، والتأكيد أن الشلف ترغب فعلا في إنهاء الموسم بطلة للدوري.
الجميع جاهز والخيارات متعددة عند الطاقم الفني
وإذا كانت الجمعية قد لعبت لقاءاتها السابقة وهي محرومة من بعض الغيابات بسبب مشكل الإصابات أو العقوبات، فسيكون العكس تماما هذه المرة عندما يجد المدرب نفسه مستفيدا من كامل التعداد والركائز الأساسية بما أن قائد الوسط الشريف عبد السلام سيكون حاضرا وعميد الدفاع ملولي في صحة جيدة وكذلك الهداف مسعود، بعد تماثلهم للشفاء من الإصابة التي حرمتهم من مشاركة الفريق في بعض الحصص التدريبية الأخيرة، الواقع الذي يجعل المدرب في وضعية مريحة خاصة أنه يفضل الاعتماد على التشكيلة نفسها التي وفقت في اللقاءات السابقة ودون غياب أي عنصر منها، إذ أن كامل الأوراق الرابحة ستكون بين يديه اليوم الأمر الذي يجعله يختار التشكيلة المثلى القادرة على الإطاحة بسعيدة وإبقاء النقاط بالشلف.
الدفاع مطالب بالحذر
وسيكون دفاع الجمعية مرة أخرى أمام مهمة صعبة جدا للحد من خطورة هجوم سعيدة الذي وصل إلى هز شباك منافسيه في العديد من المناسبات بمعدل أكثر من إصابة في كل لقاء، وقد تطرق إيغيل إلى هذا الجانب بعد الأهداف الساذجة التي تلقاها دفاع الجمعية في الخرجات الودية الأخيرة وقدم تعليمات خاصة إلى لاعبي الخط الخلفي وهذا من أجل اللعب بحذر شديد خاصة أن المولودية يبقى سلاحها هو الاعتماد على الهجمات المعاكسة والتي كثيرا ما كللت بنجاح، لهذا يبقى الحذر مطلوبا أمام منافس ليس لديه ما يخسره خاصة أنه يلعب خارج قواعده وبعيدا عن أنصاره.
نحو الاعتماد على خطة اللقاءات السابقة
بما أن المدرب إيغيل يعمد في كثير من المرات إلى تدعيم الخط الأمامي بأكبر عدد ممكن من اللاعبين خاصة في اللقاءات التي يلعبها الفريق بالشلف، فإنه لن يخالف التوقعات وسيعتمد تقريبا على نفس التشكيلة المعروفة ونفس منهجية اللعب السابقة المتمثلة في (3.3.4) والتي تتحول إلى الخطة الكلاسيكية عند ضياع الكرة أي برجوع واحد من المهاجمين إلى الوسط وتصبح ( 2.4.4)، وهو ما يعني أن إيغيل يفكر في الاعتماد على الخطة الهجومية هذه المرة من البداية وهذا من منطلق أن لكل لقاء خصوصياته ومعطياته وأحسن طريقة للوقوف في وجه سعيدة هي الهجوم.
مسعود يريد التسجيل مرة أخرى
من خلال الحصص التدريبية التي أجراها الفريق هذا الأسبوع وقفنا على اللياقة العالية التي يتواجد عليها المهاجم الدولي ومدلل الشلفاوة في الفترة الأخيرة محمد مسعود ، صاحب الأهداف الحاسمة في اللقاءات الأخيرة (سجل ثلاثة أهداف في اللقاءات الأربعة الأخيرة)، وهي اللقاءات التي قدم فيها المعني أداء راقيا جدا، حيث ينتظر هذا الأخير بفارغ الصبر مباراة اليوم ليعيد ما فعله خلال مباراة العلمة ويساهم في قيادة الفريق الشلفاوي إلى تحقيق الفوز الذي يتمناه وينتظره الجميع.
سوداني: "أعد الأنصار بأهداف أخرى"
تواجد الهداف هلال سوداني في أحسن الأحوال خاصة بعد تمكنه من تسجيل أربعة أهداف كاملة في اللقاءات الأربعة الأخيرة للشلف هو واقع التمسه كل من تتبع المباراة الودية التي لعبها الفريق أمام وداد مستغانم وحتى في الحصتين الأخيرتين لهذا الأسبوع أظهر اللاعب لياقة عالية، رغم كل هذا إلا أن التواضع الشديد عند الهداف سوداني جعله يقول: "في الواقع اعترف أنني سجلت الأهداف لكن هذا بفضل كامل الزملاء لأن الفوز يصنعه الجميع ومخطئ من يقول إن سوداني صنع انتصارات الشلف، وأضاف أن الجميع في الشلف يقوم بالدور والمهمة الموكلة له، لهذا باستفادتنا من اللعب أمام أنصارنا هذه المرة سيكون لنا كلام نقوله أمام سعيدة وبإذن الله سأكون في يومي لأضيف أهداف أخرى أثري بها رصيدي وأساهم بها كذلك في انتصارات الشلف.
غربي: "لن نتسامح لأن أي تعثر خطر علينا"
يرى المتألق في وسط الميدان في الخرجات الأخيرة الشاب صبري غربي أن المهمة أمام الضيف مولودية سعيدة صعبة للغاية، كما أن تحقيق نتيجة إيجابية والفوز وحده الكفيل بإبقاء الفريق في واجهة أحداث البطولة، وأضاف "لهذا فإننا مجندون أكثر من اللازم للإطاحة بالمولودية، وغير مكترثين بالوضعية التي يتواجد فيها هذا الفريق، ومثلما تعنيهم نقاط المباراة فإننا ندرك جيدا أن أي تعثر معناه يعني منح الملاحق وفاق سطيف فرصة اللحاق بنا".
=====================================
سوڤار: "لن نرضى بغير الفوز أمام أنصارنا مهما كان اسم المنافس"
بعد ابتعادكم الطويل عن المنافسة، أكيد أنكم حضرتم جيدا لمباراة هذا الأسبوع والتي ستكون أمام الضيف مولودية سعيدة؟
بعد تأجيل مبارتي شبيبة القبائل ومولودية الجزائر وجدنا أنفسنا أمام حتمية الاكتفاء بالتحضير ولعب اللقاءات الودية فقط، صدقني كنا ننتظر بفارغ الصبر عودتنا إلى أجواء المنافسة ولعب ما تبقى من لقاءات قبل نهاية الموسم، لا نفكر سوى في إنهاء الموسم بنفس القوة التي ظهرنا بها في المراحل السابقة من البطولة، ندرك جيدا ما ينتظر الفريق لأن المهمة لن تكون سهلة على الإطلاق، لهذا نريد الانتصار أمام الضيف مولودية سعيدة الذي برز بشكل لافت هذا الموسم وأكد أنه فريق كبير يلعب كرة قدم نظيفة وجميلة، وعن التحضير فإن المدرب ركز على جميع الجوانب في العمل وأصبحنا نملك كل المؤهلات التي تجعلنا نطيح بالمولودية خاصة في ظل جاهزية الجميع للعب اللقاءات القادمة.
عندما تمكن ملاحقكم المباشر وفاق سطيف من الفوز في لقائه الأخير قلص الفارق إلى تسع نقاط وفرض عليكم نوعا من الضغط خاصة أن الفارق كان مرشحا للتقلص أكثر، لكن أكيد أنكم تجاوزتم ذلك الضغط وأنتم أمام فرصة تعميق الفارق أكثر، أليس كذلك؟
في الواقع نحن في الشلف لا تهمنا نتائج أي فريق آخر بما أن هدفنا هو تسيير اللقاءات لقاء بلقاء والعمل على فرض منطقنا خاصة في اللقاءات المحلية، الحمد لله نتواجد اليوم في ريادة الترتيب وبفارق مريح جدا وهو ما يرغمنا على مواصلة العمل والتألق في اللقاءات القادمة لإنهاء الموسم على الأقل بنفس القوة التي ظهرنا بها في اللقاءات السابقة، أما عن الضغط الذي تتحدث عنه فإنه سيكون على منافسنا الذي سطر قبل بداية الموسم التتويج بلقب البطولة هدفا، وهو اليوم يرى تواجده بعيدا عن الرائد بتسع نقاط قبل نهاية الموسم بعشرة جولات لن يستطيع اللحاق بالريادة وخطف اللقب وهو ما يجعل لاعبيه يواصلون اللعب بنوع من الارتباك.
منافسكم سيحل بالشلف بنية العودة بنتيجة إيجابية وتفادي التعثر أمامكم بالنظر إلى حاجته الماسة إلى نقاط المباراة، وهو الفريق الذي حقق نتائج طيب خارج قواعده، ألا تعتقد أن مهمتكم ستكون صعبة أمامه؟
صحيح أن المولودية حققت نتائج طيبة وهو الفريق الذي برز بشكل لافت خاصة في المرحلة الأولى من البطولة رغم هذا أرى أننا لدينا كلمة سنقولها بمناسبة لعبنا لهذه المباراة أمام الأنصار وهنا بالشلف، كما أننا لا نضع أي مصطلح للتعثر في أذهاننا، خاصة أن مهمتنا واضحة وهي الخروج منتصرين وترك النقاط هنا بالشلف مهما كان اسم المنافس أو طبيعة النتائج التي حققها من قبل.
تتحدث بثقة كبيرة في النفس ما السر في ذلك؟
دعني أعود للقاءات السابقة التي لعبناها هنا بالشلف والتي خرجنا من جميعها منتصرين، صحيح أننا لم نجد أي سهولة أمام المولودية، البرج، "الحمراوة" وحتى البليدة وتلمسان، فلو نعود إلى الطريقة التي لعبنا بها والمستوى الكروي الراقي جدا الذي قدمناه طيلة التسعين دقيقة في كل اللقاءات تستغرب للنتيجة التي تنتهي عليها لقاءاتنا، وأعتقد أن المشكل يعود إلى طريقة لعب المنافس واعتماد الجميع على التكتل الدفاعي والرجوع إلى اللخلف خوفا من تلقي هزيمة ثقيلة الأمر الذي يجعل المهمة صعبة جدا علينا نحن المهاجمين، لكن بفضل إرادتنا ونصائح المدرب نتمكن من الانتفاض في الأشواط الثانية ونصل إلى المبتغى ولو بتسجيل إصابة واحدة محررة.
تستقبلون سعيدة بالشلف مع حضور للأنصار الذين لم تلعبوا أمامهم قرابة الشهر ونصف، ماذا يمثل لكم هذا؟
الاستقبال بداية من الساعة السابعة شيء رائع خاصة أننا ألفنا أجواء التحضير في هذا التوقيت، وهو أفضل بكثير من اللعب في الزوال تحت الحرارة هذه الأيام، أما عن حضور الأنصار فإنه اللاعب رقم 12 وهو الذي يقودك إلى سبل الفوز والتغلب على المنافس.
الشلف تمكنت في لقاء الذهاب من فرض منطقها أمام هذا المنافس وعادت بالتعادل من سعيدة، لكن بالمقابل خسرتم أمام هذا الفريق في منافسة الكأس، البعض يرى أن المباراة ستأخذ طابعا ثأريا بالنسبة إليكم؟
أنا أضيف لك شيئا آخر وكما قلت لك من قبل، الشلف لا يهمها المنافس ولا تهمها النتائج السابقة، صدقني ما يهمنا اليوم وفقط هو الخروج منتصرين من المباراة وتعزيز مركزنا الريادي بثلاث نقط جديدة وفقط، أما عن هزيمتنا في مباراة الكأس فالكل يعرف أننا كنا قادرين على التأهل مثلما أقصينا، كما أننا لعبنا تلك المباراة منقوصين من عدة أسماء بارزة، أما في البطولة فلا أقول لك عدنا بالتعادل بل أقول ضيعنا الفوز في لأننا فرضنا منطقنا على منافسنا بملعبه وأمام أنصاره
==============================
حدادة لإدارة المباراة
أقدمت الرابطة الوطنية على تعيين الحكم حدادة لإدارة مباراة جمعية الشلف وضيفها مولودية سعيدة مساء اليوم، وهي المهمة التي يساعده فيها الحكمان خنتاش وقيدو، على أن يكون الحكم الرابع زروقي، وللإشارة فإن ثلاثي التحكيم المذكور سبق له أن أدار لقاء الجولة ال 16 من بطولة هذا الموسم والذي لعبته الجمعية أمام الضيف شبيبة بجاية.
زاوش قد يلتحق باتحاد العاصمة
علمت "الهداف" من مصادرها القريبة من لاعب وسط الجمعية محمد زاوش أنه تلقى عرضا مغريا جدا من اتحاد العاصمة، حيث يريد مسيرو الاتحاد انتهاز فرصة تواجد هذا اللاعب في نهاية عقده مع الشلف ومنحه عرضا مغريا للالتحاق بصفوفه قبل أن يتم خطفه من قبل أي فريق آخر.
الشلف بقيت 27 يوما دون منافسة
بعودتها مساء اليوم إلى أجواء المنافسة تكون جمعية الشلف الفريق الوحيد في البطولة الوطنية الأولى الذي ابتعد عن المنافسة قرابة شهر كامل من الزمن (27 يوما بالضبط) وهذا بعد تأجيل مبارتيها أمام شبيبة القبائل ومولودية الجزائر المرتبطتين بالمنافسة الإفريقية، وكان آخر ظهور للشلفاوة برسم الجولة ال 19 عندما فازوا في العلمة على حساب المولودية المحلية ب 4/2 وهي المباراة التي لعبت بتاريخ 15 من الشهر السابق أفريل.
إيغيل برمج آخر حصة تدريبية صبيحة اليوم
بالنظر إلى برمجة مباراة اليوم في المساء على الساعة السابعة، فضل المدرب إيغيل أن تكون آخر حصة تدريبية تحضيرا لهذا الموعد الهام صبيحة اليوم بداية من الساعة التاسعة صباحا، وهي الحصة التي سيحدد خلالها إيغيل التشكيلة التي سيعتمد عليها في المساء والكيفية التي يريد أن يواجه بها منافسه هذه المرة.
مكيوي غاب عن التدريبات الأخيرة للفريق
بتسريح من طبيب الفريق، غاب الظهير الأيسر موسى مكيوي عن الحصة التدريبية لمساء أول أمس بسبب تنقله إلى العاصمة لإجراء فحوص معمقة على الإصابة التي تلاقاها في الأيام الأخيرة على مستوى أسفل القدم، وغياب مكيوي عن هذه الحصص يؤكد أنه غير معني بمباراة سعيدة.
سلامة سيعود إلى قائمة ال 18
بعد سقوط اسمه من القائمة المعنية باللقاءات الأخيرة ستكون الفرصة سانحة للشاب خير الدين سلامة ليكون ضمن القائمة المعنية بمباراة اليوم خاصة بعد تأكد غياب الظهير الأيسر موسى مكيوي.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 13/05/2011
مضاف من طرف : archives
صاحب المقال : الهداف
المصدر : www.elheddaf.com