على هامش احتفال السفارة المصرية بالجزائر بالذكرى الأولى لثورة 25 يناير، استغل القائم بالأعمال في السفارة الليبية في الجزائر تواجد المجاهدة جميلة بوحيرد وبحضور سفير الإمارات، ليخبرها بأن زوجته تحمل اسم جميلة مثلها والسر في ذلك أن صهره وأثناء اندلاع الثورة التحريرية، كان يستمع للإذاعة التي أعلنت عن وقوع عملية فدائية في الجزائر نفذتها امرأة اسمها جميلة فقرر تسمية ابنته بهذا الاسم.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 02/02/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com