إن النص الأدبي يوصف بأنه خطاب يفترض متكلماً ومتلقياً، والخطاب من وجهة نظر لسانية هو ما ذهب إليه اللساني الفرنسي إ. بينفنيست حينما أقر بأن الخطاب هو كل تلفظ يفترض متحدثا وسامعاً تكون للطرف الأول نية التأثير في الطرف الثاني بشكل من الأشكال، فكل خطاب يجب أن يتسم بثلاثية تداولية تحدد هويته في ظل عملية التبليغ والتواصل...
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 13/12/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عمر عروي
المصدر : الباحث Volume 4, Numéro 9, Pages 68-88 2012-04-01