نفى الرئيس السابق لاركان الجيش التركي اسماعيل حقي قرة داي أمام القضاء دوره في انقلاب 1997 الذي لم يشهد أعمال عنف وأطاح عن السلطة أول حكومة قريبة من الاسلاميين في تركيا.وقال الضابط المتقاعد "ادفع ببراءتي، لم أفعل شيئا يمكن اعتباره انقلابا". واضاف "لم يكن 28 شباط عملية انقلابية، ولا يلوم الجيش نفسه بشيء".وأوضح الجنرال قرة داي ان التحرك الذي قام به الجيش لا يشكل "انقلابا" وان الحكومة التي كانت تميل الى الاسلاميين في تلك الفترة كانت مسؤولة عن "التوترات" آنذاك لانها كانت تتصرف خلافا للمبادئ العلمانية للجمهورية التركية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/12/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com