يعتقد صاحب المقال أن الشعر الأردني لم يكم يوما منبتا عن محيطه الكبير، وظل القارئ الأردني وطيد الصلة بأصوات شعرية اخذت مكانها في فضاء الشعر . كما ظل حريصا على التفاعل والاستجابة و النقد كذلك. ثم تدرج نحو الحديث عن مرور القارئ الأردني في علاقته بالقصيدة بثلاثة أطوار: القارئ المدلل ، القارئ النشيط ، والقارئ المضلل وخصائص طور من هذه الأطوار ، والنتائج التي توصل إليها من خلال هذا التحليل
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/09/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - يوسف جابر ناصر
المصدر : الآداب Volume 10, Numéro 1, Pages 91-105 2009-06-13