بيوغرافيا علي عمران

على عمران ولد في عام 1969 في إيغاريدين، قرية صغيرة في "منطقة القبائل العليا". وبدأ الاهتمام بالموسيقى بالاستماع إلى المطربين قبائل في الإذاعة أو الأشرطة، و أيضا ل الذين لهم أغاني ممنوعة البث. كان يحاول إعادة إنتاج تلك الألحان على صكوك ثروة، واستخدام أدوات بدائية معد بعلب من زيت المحرك وقطعة من الخشب الأكمام، كأي طفل يريد أن يلعب الموسيقى اللازمة لتصنيع. الا أنه سنحت له فرصة بامتلاك لأداة حقيقية: كان هناك في له غيتار قديمة التي تنتمي إلى أخيه، وقال أنه في نهاية المطاف "ترث"...

وكتب على أغانيه الأولى في سن 16 عاماً، في هذا النوع التقليدي. البعض قد أجريت بنجاح من المطربين مثل لاني رابح، أو سليمان هامل. وفي عام 1988، انضم إلى "" شركة مسرح ميغريس في جامعة تيزي-أوزو كموسيقى للجوقة الفرقة. وبدأ في الوقت نفسه، دفع الحبال الافتتاحية على الأغاني لفرقة البيتلز، إيدير، سيمون وغارفانكيل، موستاكي، كابريل، خوسيه، إيناسلييين، بينك فلويد، كات ستيفنز...اقترب طريقة جديدة العزف على الغيتار، اكتشف الموسيقى الغربية، وئام...فجأة، بدأ مؤلفاته لامتصاص هذه التأثيرات الجديدة، واتخاذ اتجاه آخر، أكثر قوم روك. أيضا، بالتوازي مع الجوقة، بدأ أداء على خشبة المسرح، وفي بعض الأحيان، اسحب أحد أغانيه في الدليل.

وفي عام 1998، بعد قليلاً من استوديو التجربة والحفلات الموسيقية والبث الإذاعي، وتخلل من عدم اليقين، وظائف الكفاف، والجائزة الأولى لأغنية "مهرجان للأمازيغ"، وقبل كل شيء مرور ثلاث سنوات من المعهد للغة والثقافة الأمازيغية في جامعة تيزي-أوزو لدراسات الماجستير، عاد إلى الموسيقى وسجلت 6 الأغاني التي سيتم الإفراج عنهم في الكاسيت في عام 2001سنة بعد أن غادر منطقة القبائل! ومن ناحية أخرى، أنه قد تعصف بها مجموعة طرة جعل المشهد، وفي أعقاب ذلك، أحاط الفريق الجائزة الأولى في أغنية "المهرجان الأمازيغي" الوطني والجائزة الثانية في المهرجان للموسيقى موني.

في عام 2000، وصل على عمران في فرنسا، على الغيتار في متناول اليد. أنه للمرة الأولى بضع حفلات سولوالغيتار والصوتثم أنه تشكيل مجموعة للعب في مراحل أكبر. وفي عام 2004، قضى في ذروة في باريس بمناسبة ربيع البربر، بضعة أشهر بعد أنه بعد تسجيل الألبوم سليمان بينهوليس.