الباحثون بالصيغة الإٍسلامية يواجهون – في حاضرنا – مشكلات أخطرها الإثنية المشكلة بماضي يحاصرهم بثقل معرفي غير مصفى، وبمستقبل لم يستطيعوا أن يحاوروا خفاياه بشكل جيد يسمح بقراءات مستقبلية تسبق الأحداث ساعة وقوعها ظاو تفهمها، وذلك أضعف الواجبات.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/05/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عمر بوقرورة
المصدر : الإحياء Volume 3, Numéro 1, Pages 51-68 2001-12-01