تعد ثنائية العامية و الفصحى من الظواهر اللغوية و الاجتماعية التي تعرفها و عرفتها كل المجتمعات ، ذلك أن الأمر عائد في جوهره إلى طبيعة هذه الآداة في نشأتها و تطورها ، وكيفية نموها ضمن ما طوره الإنسان من أنشطة مادية او معنوية ، وقد ناقش المقال آراء الباحثين و النقاد في هذه المسألة مبينا اختلافاتهم من خلال العودة إلى التراث الفكري و اللغوي العربي قبل الإسلام و بعده ، ثم حدد الاختلافات على كل المستويات بين اللغة الفصحى و العامية
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/09/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - ويس عمار
المصدر : الآداب Volume 10, Numéro 1, Pages 271-287 2009-06-13