الجزائر

بين الأمس واليوم.. الوطن دائما منتصر



يحتفل الشعب الجزائري غدا بالذكرى ال 67 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة التي أعادت بعد 7 سنوات من الدم و التضحيات الجسام للجزائر سيادتها الكاملة على ترابها و الشاملة في اتخاذ قرارها الذي تراه مناسبا لمصلحة مواطنيها و مصالحها العليا و كما لم يعجب هذا الحدث الجلل فرنسا الاستعمارية في ذلك الوقت لا زال وقع الصفعة مدويا على فرنسا اليوم التي لم تتقبل أن تكون الجزائر سيدة في كل ما يتعلق بها و بشعبها فترى حكام فرنسا و أبواقها يدلون بحوارات و تصريحات تشي بما يكنونه اتجاه الجزائر السيدة من حقد و بغض و حسرة على استقرارها و أمنها .بين الماضي و الحاضر ، بين الأمس و اليوم خصصت «الجمهورية» عددا من أوراقها لملف الذاكرة فاتحة المجال للأكادميين و الباحثين و المؤرخين لشرح و تشريح تضحيات الأجداد و تحديات الأحفاد ...


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)