يؤكد شهود أن إقامة رئيس الحكومة الأسبق علي بن فليس، بباتنة، تحولت إلى حصن حصين ومنيع. وقالوا بأنه أصبح من الصعب بلوغ الباب الخارجي لهذه الإقامة، دون إخضاع آلي لسلسلة من التفتيشات الجسدية والمساءلات عن موضوع وأسباب زيارة الأمين العام السابق للأفالان.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/03/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com