لا زال قادة الأحزاب السياسية على مستوى ولاية سوق أهراس يتهكمون على الخرجة الأخيرة لأحد البرلمانيين، الذي تولى قبل أيام منصب مسؤول بروتوكول والي الولاية. خدمة البرلماني، المحسوب على حزب كبير، لم تقتصر على حضوره المبكر لموعد دخول الوالي إلى قاعة الاستقبال فحسب، بل حرص على انتقاء الشخصيات الجديرة بالجلوس قرب هذا الأخير، ما دفع إلى الاعتقاد بأن البرلماني، صاحب التشريفات، يبحث عن أحسن موقع من الوالي قد يقوده لمقعد في الاستحقاقات القادمة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 27/11/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com