تحول عضو من الحزب العتيد بمجلس إحدى بلديات وهران، من مؤيد للأمين العام عبد العزيز بلخادم إلى قائد لحملة ضده في إطار الحركة التصحيحية بدائرة عين الترك. والداعي إلى هذا الانقلاب أن المعني لم ينتخب بقسمة بلديته التي تنتمي لنفس الدائرة، ما يجعل المثل المحلي الشهير ''نلعب والاّ نحسد'' ينطبق عليه. نسخة للطباعة
تاريخ الإضافة : 18/11/2010
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com