مطاعم الرحمة سنة حسنة، اعتاد كل محتاج وفقير التوجه نحوها لسد جوعه أو ظمئه، لكن الخارج عن المعتاد هو التحاق البعض من ميسوري الدخل بمقاعد هذه المطاعم التي هي في الأصل ليست من حقهم، غير أن رائحة الأطباق الشهية أغوتهم، منتهزين الفرصة للادخار وتوفير أموالهم في شهر الفضيلة والغفران، ولا يقفون عند هذا الحد بل ينتظرون لساعات في الطوابير طمعا في قفة رمضان.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 19/06/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : طيروش خالد
المصدر : www.horizons-dz.com