اعتبرت المختصة في السينما الكندية، كلودين كاباي شاتال، الترجمة في مجال السينما، البديل الأمثل لسد الفراغ الذي تعرفه السينما الجزائرية، خاصة فيما يخص الإنتاج السينمائي.وقالت المتحدثة في تصريح لـ”الفجر”، على هامش مشاركتها في أيام الفليم الأمازيغي المقامة في مدينة تيزي وزو، أنّ على السلطات الوصية في ضفة المتوسط لاسيما العالم الثالث أن ترفع القيود التي تلاحق عملية الدبلجة داعية إلى فتح الفضاء للمختصين للاستثمار فيه. وأضافت المتحدثة التي كانت قد أشرفت على دبلجة 337 فيلم أنه على المتحدث باسم الفن السابع إعطاءه كامل الانطباعات والشخصيات الأصلية التي تتكلم باللغة المدبلجة حيث يجب أن تتوفر فيه قوة الذاكرة، كما أن على الممثل الذي يقوم بالدبلجة أن تتسارع في مخيلته الأحداث من خلال التذكر السريع للشخصيات الأصلية وحتى طريقة التعامل.جمال. ع
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 27/03/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.al-fadjr.com