انتقدت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك التسعيرة التي تحسب بها الرسائل القصيرة لدى متعاملي الهاتف النقال، حيث أنه إذا قمت بكتابة رسالة قصيرة في الهاتف المحمول باللغة العربية فالرسالة لا تستوعب إلا 70 جزءا، وإن كانت باللغة الأخرى فستكون ب160 جزء، ما يجعل التسعيرة تتضاعف في حال إتمام نص الرسالة باللغة العربية، وهو ما طالبت على إثره منظمة "أبوس" بتوضيحات من المتعاملين.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 03/11/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com