عندما يصبح اللعب سلوكا تنافسيا حادا، يكون قد فقد خاصيته الترفيهية. وعندما يشمل اللعب أوساطا وفئات مختلفة من المجتمع، يكون قد اكتسب شخصيته الإجتماعية بامتياز. وبالتالي، لا يمكننا بأي حال من الأحوال أن نحصره في أي صفة من صفات الفرد أو أفعاله المعزولة، كما لا يمكننا أيضا أن ننفي ما يمكن أن ينجر عنه من تأثيرات قوية. لهذا، آثرنا أن يحمل هذا الموضوع عنوان " اللعب الإجتماعي ".
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/09/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - سالمي العربي
المصدر : مجلة البدر Volume 3, Numéro 3, Pages 77-88 2011-03-15