وضعت العيون الساهرة لكاميرات المراقبة على مستوى ميناء الجزائر، حدا لنشاط ثلاثة أشخاص ينشطون ضمن شبكة دولية متخصصة في تهريب المخدرات والمرجان.
وتعود وقائع القضية إلى نهاية السنة الماضية، عندما اكتشفت كاميرات المراقبة خلال تفتيش سيارات المسافرين على متن باخرة طارق بن زياد التي كانت متوجهة إلى فرنسا، وجود 2 كلغ من القنب الهندي مخبأة بإحكام داخل الأضواء الخلفية لسيارة سياحية.
وأصدر وكيل الجمهورية إنابة قضائية لتفتيش منزل المتهم الرئيسي، حيث عثر على كمية 2 كلغ من المرجان داخل منزله. وأثناء التحقيق أنكر المتهم الرئيسي علمه بشحنة المخدرات التي داخل سيارته، مصرحا أنه مغترب زار أقاربه بالجزائر وأعار سيارته لأقاربه دون أن يتفطن أنهم قاموا بإخفاء المخدرات فيها.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 15/06/2011
مضاف من طرف : sofiane
صاحب المقال : الجزائر: ص. رتيبة
المصدر : www.elkhabar.com