يعالج هدا المقال دور القرائن بنوعها في الإثبات في نظام القضائي الإسلامي، و مجالات تطبيقها، وتبين لنا انه رغم اعتماد القرائن القضائية كوسيلة إثبات إلا أن دورها يبقى تكميليا وهذا يعود إلى ضعف تكوين القاضي و عدم إلمامه بأحكام الشريعة الإسلامية السمحاء ، إضافة إلى الأخطاء التي يقع فيها القضاة عند تطبيقهم للقرائن القضائية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 22/05/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - شادية رحاب
المصدر : المعيار Volume 15, Numéro 30, Pages 141-166 2012-12-05