تسعى هذه الد ا رسة إلى محاولة تبيان أن تأثير القاريء لا يتوقف في الحقيقة عند حدود
فعل الق ا رءة وما يتبعها من فعاليات، بل إن دوره سابق على وجود النص ويواكب إنتاجه
وخلقه. وبالتالي فإن عمل القاريء لا بأتي بعد النص فقط، كما تركز على ذلك نظريات
التلقي، بل قبله أيضا. وهذا ما نحاول توضيحه، متخذين رواية بوعلام صنصال "قسم
البرابرة" نموذجا.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 23/05/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - سعدي إبراهيم
المصدر : الخطاب Volume 3, Numéro 3, Pages 308-316 2008-05-01