على اعتبار أن الأسرة أحد أبرز مؤسسات التنشئة الاجتماعية والتربوية مما جعلها اللبنة الأولى لبناء المجتمع، وعليها تقف إلى درجة كبيرة الصحة النفسية والاجتماعية لكل الأفراد، فهي المنطلق والملجأ، السكينة والأمان، الرأفة والتعاون...الخ .
إلا أنه في كثير من الأحيان تهز أركان هذه الأسرة جراء انتشار مارد العنف الخبيث، كسلوك مرضي تقف وراءه دوافع ذاتية ( نفسية ) وأخرى اجتماعية واقتصادية وغيرها...
وتأتي مقالتنا هذه للإجابة عن التساؤلات التالية :
- هل للجانب الوراثي دور في العنف داخل الأسرة ؟
- هل العنف داخل الأسرة سلوكا مكتسب ؟
- في ضوء نتائج العنف الأسري، ما هي الإستراتيجية التي يمكن إتباعها للتقليل من مخاطر إعادة إنتاجه في المجتمع ؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 24/01/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - تاوريرت نورالدين
المصدر : Recherches psychologiques et educatives Volume 1, Numéro 7, Pages 07-20 2014-12-01