الجزائر

الظواهر اللغوية المتباينة واختلافها باختلاف صفات أصواتها وبحسب لهجاتها



أثار الحديث عن المؤثرات اللغوية العديد من التساؤلات، خاصة معرفة هل هناك من مقياس يسمح لنا بمعرفة أن هذا مؤثرا في اللغة أو لا وكيف، وما الذي يحتكم إليه المتكلم أو السامع في كلامه لمعرفة هل هذا صحيح أم خطأ. وهذا هو محل الإشكال في البحث، لذلك سعيت إلى بيان متى يلجأ المتكلم إلى الاستعمال الصرفي في صياغة العبارات، مع مراعاة القواعد النحوية، وإلى القياس، لتكون صياغة الألفاظ الموظفة في التعبير عن الصواب، لتحقق التماثل بين الأصوات والحركات، رغم الفوارق الدقيقة بين المفردات، لنبين أن العبرة بالمنطوق والمسموع، وما الكتابة إلا فرع عن ذلك.

تنزيل الملف


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)