السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارجوا من حضرتكم أن نتواصل معكم فنحن من احفاد الشيخ الكامل محمد بن عيسى.
السباعي الإدريسي - أدرار - الجزائر
20/08/2021 - 530381
بسم الله الرحمان الرحيم:هذه شجرة توصيل شرف عائلة بن علال Ben allelالساكنة بوزرة ولاية المدية (ouzera loverdo)بشجرة الاسرة العلوية الشريفة........أولهم الحاج علال لقبه بن علال (ت1977) بن سي علي(ت1922م)بن محمد (ت1903م)بن الحاج علي موسى(ت1896م)"له ختم مدور مكتوب عليه "الواثق بذي الكمال بير المرابطين الحاج علي1255ه" شارك في المقاومة الشعبية ضد المستعمر الفرنسي تحت راية الامير عبد القادر(1836_1843),له صورةثنائيةمع مقدم المدية حميدة بن علال فخار وأمامهما جلد النمرالمتوارث من عند الشيخ محمد بن عيسى من مكناس,أخذ هذه الصورة لهما كوبولاني صاحب كتاب الطرق الدينية سنة1891م............بن سي علي بن علال بن بن عيسى (ت1777) بن بن يوسف بن بن عيسى بنمحمد ألشريف بن ألشيخ سيدي امحمد بن عيسى صاحب قبة وزاوية وزرة الزاوية الام للطريقة العيساوية بالجزائر بن عيسى الفهدي بن ألشيخ آلكامل والقطب الواصل الشيخ محمد بن عيسى بن عبد الله بن عيسى السباعي بن هلال بن محمد بن سيدي عمور بن يوسف بن بوزيد بن عبد الرحمان بن عمر بن رحمون بن زكرياء بن محمد بن عبد المجيدبن علي بن عبد لله بن احمد بن ملاي إدريس الأصغر بن مولاي إدريس الأكبر بن عبد الله الكامل بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب زوج فاطمة الزهراء بنت رسول رسول الله صلى على النبي الأمي وأهله وأصحابه وسلم .
ب
امحمد صحراوي - أستاذ - وزرة - الجزائر
04/12/2016 - 318101
u ozera-loverdo_تعتبرزاوية اوزرة للشيخ محمد بن عيسى آلوزري من أهم الزوايا في الحزائر :فهي الزاوية الأم للطريقة ألعيساوية بالجزائر تأسست سنة:1570م ,وأنجبت نخبة من ألعلماء منهم :علج علي باشا ,سيدي يخلف ملوح ,سيدي صحراوي البوزيدي البوستاني ,مصطفى باشا الوزناجي داي ألحزائر,أمحمد ألبركاني....تقع في سرة جبل وزرة .كتب عنها لويس رين في كتابه إخوان ومرابطون وكذا كوبولاني في كتابه الطرق الدينية1891م.وإميل دنقرمان في كتابه الاسلام ألمغربي1954.
امحمد صحراوي - أستاذ - وزرة - الجزائر
29/11/2016 - 317759
u ozera-loverdo_تعتبرزاوية اوزرة للشيخ محمد بن عيسى آلوزري من أهم الزوايا في الحزائر :فهي الزاوية الأم للطريقة ألعيساوية بالجزائر تأسست سنة:1570م ,وأنجبت نخبة من ألعلماء منهم :علج علي باشا ,سيدي يخلف ملوح ,سيدي صحراوي البوزيدي البوستاني ,مصطفى باشا الوزناجي داي ألحزائر,أمحمد ألبركاني....
امحمد صحراوي - أستاذ - وزرة - الجزائر
29/11/2016 - 317753
مؤسس الطريقة العيساوية في الجزائر هو الحفيد الاكبر للشيخ محمد بن عيسي وهو امحمد بن عيسي وذلك بدائرة وزرة ولاية المدية سنة 1570م في عهد حكم علج علي باشا برماك أفندي لبايلك التيطري.
امحمد صحراوي - استاذ - وزره - الجزائر
23/08/2016 - 308053
و جزاكم الله خيراsemsima asma ارجو من الجميع افادتي حول طائفة العيساوة من اجل اتمام مذكرتي و لمن اراد ذلك التواصل معي على صفحتي عالفيس بوك
Semsima Asma - Étudiant - setif - الجزائر
12/03/2016 - 295873
تعتبر الطريقة العيساوية من أقدم الطرق الصوفية في الجزائر تأسست عن طريق الشيخ محمد بن عيسى بمكناس المغربية ،تتميز الطريقة عن باقي الطرق الاخرى بالفن الذي يعتبر موروثا شعبيا متوراث جيلا عن جيلا
عبد القار بلعربي - أستاذ جامعي - سعيدة - الجزائر
15/09/2015 - 277191
اريد معرفة حقيقة العيساية
anouar youcef - agnt - boumerdes - الجزائر
20/05/2015 - 258502
سيدي الكريم ان موريد وا اعشق الطريقة العساوية ولكن في ولايتي لم تبقا طقوس الطريقا كما في الاول حيث تخلو علئ قراة الحزب وا الورد وا اصبحو يقدمون مديح من الطريقة العيلوية وهذا ما يوحيزو في نفسي فا ان اوريد منكم اءعطيء حل
مناول محمد امين - فنان - قالمة - الجزائر
14/02/2015 - 241425
عمري 17 سنة واريد ان التحق باي زاوية لطريقة العيساوية ولاكن لااعرف اي الزاوية فاشيدوني
بوطالب عبد الحفيظ - الادرس في السنة 4 متوسط - (المحمدية(معسكر - الجزائر
01/01/2015 - 232809
السلام عليكم و رحمة الله
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله أما بعد فإن أصدق الحديث كتاب الله و خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم و شر الأمور محدثاتها و كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة و كل ضلالة في النار .
و مصداقا لقوله تعتلى( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون)و لقول حبيبنا صلى الله عليه و سلم ( تركت فيكم شيئين ما إن يمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله و سنتي).فإن أسمى عمل يقوم به الإنسان هو الدعوة إلى توحيد الله تعالى ;و نبذ كل الشركيات و محاربتها وكل أنواع الشعوذة التي تقام في ما يسمى بالوعدات .
وليد صحراواوي - étudient - ouzera - الجزائر
23/07/2014 - 207249
السلام عليكم
حسين خروس - مقاول - غليزان - الجزائر
30/05/2014 - 197189
الحـــــــــــــــــلقة الثا نــــــــــــــــــية : من القول المبين في الرد علي المقال بن عيشة حول الزاوية الأم للطريقة العيسا وية في الجزائر ببلدية وزرة ولاية المدية
- بعد أن بينا في الحلقة الاولي تطور الزاوية الأم في عهد توجد الأتراك العثمانيين بالجزائر1570-1830 ثم الحقبة الاستعمارية الفرنسية للجزائر1830-1962
نتطرق في الحلقة الثالثة إلي " كيفية انتشار الطريقة العيساوية والفن العيساوي بالشرق الجزائري - القل – قسنطينة – عنابه – سوق أهراس – ميلة ...... الخ عن طريق الزاوية الأم بوزرة
- فبعد أن تم غلق الزاوية الأم بأمر من الإمبراطور فرنسا نهائيا ومصادرة حوالي 200 هكتار من أوفاق الزاوية ومر الحاج علي جزء من المطرد ( وزرة حاليا)والسمارة وتلادراير ) وكدا الاستيلاء علي مكتبة ومخطوطات الزاوية. كما تم قتل وتشريد الطلبة ومقدم الزاوية ونفي بعضهم الي جزيرة كليدونيا الجديدة والبعض الأخر الي جندل بعين الدفلة
- هدا المصاب الجلل كله بسب الرسالة التي عثر عليها الملازم في الجيش الفرنسي بو سري وحجزه عليها والتي تدعو الثورة علي فرنسا سنة 1864م التي كانت علي شكل رموز وشفرات . تشير الي " كوارث طبيعة لا يمكن مجابهتها بحيث كان أقل تلك الكوارث سقوط أمطار تدوم 40 يوما وخاصة التكاثر الغير محدود"
- وأشار القائد د ى نور فيل الي أن أخبار بدأت تنتشر مند 06 سبتمبر بدائرة المدية ( وزرة المدية ) وامري لودي معلنة مساعدة انجلترا الي المغرب لطرد الفرنسين وأضاف يقول " لم تمض أكثر من أربعة أيام علي دالك حتي بدأت الجرائد(وس) الجزائر تتكلم لاول مرة عن الاضطرابات في المغرب ثم أضاف" من أين تأتي هده الأخبار وماهو منبعها ؟ وبعد أن لا حظ أنه لايمكن أن تأتي من الشرق ولا من الغرب أستنتج قا ئلا " ان هده الشائعات المخفية أتية أدن من الغرب يتناقلو ها مبعوثون تهربون من مراقبتنا" ليستنتج في الأخير أنهم من أتباع زاوية وزرة للشيح محمد بن عيسي التي لها علاقة بزاوية الهادي بن عيسي بمكناس
* يقول الملازم بو سري سنة 1864م في تعليقه علي مدينة المدية
" يوجد القليل من الأهالي. أوقل لا يوجد أحد منهم .ممن هم علي دراية بما يجري في هده الجمعيات الزوايا التي تكتسي صبغة مقدسة . إننا نفتقر إلي أمثال الجواسيس الدي نعتمد عليهم"
- وبعد استحالة فتح الزاوية مرة أخري أعتمد شيخ الزاوية الحاج علي علي أستراتيجية المدارس والكتاب المحلية قليلة العدد لتحفيظ القران وتلقين مبادىء الشريعة الإسلامية واللغة العربية هدا من جهة
- ومن جهة أخري فكر في فتح قاعدة أمامية للزاوي في الشرق الجزائري فقام بإرسال أحد المقدمين الممتازين الي مدينة القل الساحلية بولاية سكيكدة وهو المقدم بعزيز يو سف سنة 1885م الدي لعب دورا كبيرا في تأسيس النواة الأولي لمبادئ الطريقة العيساوية الي قسنطينة وميلة وسوق أهراس وعنابه وغيرها من المدن
كما ان مقدموا القل كانت لهم علاقة مباشرة بشيوخ زاوية وزرة الحاج علي.سي علي الحاج علال بن علال وهؤلاء المقدمون هم بعزيز يوسف ثم محمد مرابط ثم لو شاحي السعيد ثم لو شاحي محمد الأمين ثم معمري عبد المجيد الدي توفي عام 2007م أما قسنطينة فقد أصبح الفن العيسا وي من أهم التراث الدي تعرف به المدينة خاصة بعد تبني الزوايا الخنصالية لمبادئ الطريقة العيساوية وفنها وقد وقد نقل مالك بن نبي في كتابه مدكرات شاهد القرن أنه كان عمه يأخده وهو صغير الي الحضرة العيساوية
كما أن الشيخ محمد صالح بن مهنا واضع أسس الاصلاح في قسنطينة والدي درس بزاوية القل ثم انتقل الي الزيتونة ثم الي الازهر ليعود بعدها الي قسنطينة بالتدريس في زاوية بلحجر العيسا وية كمتطوع . كماقام بشرح الحزب الكبير " حزب سبحان الدايم " وحزب الفلاح في كتاب سماه " الفتح القدير بشرح الحزب الكبير " للشيخ أمحمد بن عيسي كما قام بترجمة سلسلة صوفية وتخريج آياته وأحاديثه
امحمد صحراوي - أستاذ تاريخ - المدية - الجزائر
14/07/2013 - 108080
نحن من محبيين الفرق العساوية وخاصة التابعة لولايتي وزاوية امحمد بن عيسى
منال - طالبة - المدية - الجزائر
25/06/2013 - 103757
ضريـــــــــح وزاوية ســـــــــــــــــــيدي صحـــــــــــــراوي بســــــــوبر بوزرة بني سنـــــــــــــــــة1801
Ouzera loverdo
*** سيدي الصحراوي البوزيدي البستاني
مولده ونسبه : ولد الشيخ الإمام وقاضي قضاة باليك التيطري -1775-1795سيدي صحراواي البو زيدي البستاني عام 1705 بحد السحاري من عائلة شريفة قادمة من الساقية الحمراء
نشأ علمية مند نعومة اضافره حفظ القران الكريم وسنه لم يتجاوز سنه العشرة سنوات بالمدارس القرآنية التي أسسها جده محمد بن علي القادم من الساقية الحمراء . انتقل بعدها الي زاوية الهامل لتلقي فنون العلم كالفقه وأصوله واللغة العربية وعلوم البلاغة وعلم الكلام والتفسير والتصوف والحديث وعلم الفلك
انتقل بعدها الي جامع القرويين بالمغرب فاخد عن شيوخها كالوزاني واحمد الصقلي ومحمد الطوشي وغيرهم .
وبعد حصوله عي ملكة علمية وفقهية عاد إلي مسقط رأسه بحد السحاري بالمداس القرآنية التي كان يديرها أبوه الشيخ عابد الي جانب سيدي سليمان الدي قدم بدوره الي المدية فيما بعد سنة 1750
وفي سنة 1727 م عزم علي الرحيل من حد السحاري متوجها نحو التل إلي الشمال
وقد قيل فيه/ صحرواي افتل الفاسي وخطفوه في سوبر حطوه .
الي أن سيدي صحراوي حمل معه زاده من خبز القمح الفاسي متوجها نحو الشمال الجزائري ليستقر أخيرا في واد سوبر بوزرة .
وعند نزوله بيبلك التيطري سنة1730م كان ينتقل في النهار الي المدية لتعليم القران الكريم الي توجد مدرسته وضريحه الي يومنا هدا حيث بدا يدرس القران الكريم وفنون العلم للأهالي من أهل المدية وعرش وزرة- وهوارة- وريغة ولم كثر مريده وأتباعه وشى به جنود الأتراك العثماتين لحاكم بيالك التيطري أنا داك حسن باشا ليقوم بعد دالك باستدعائه الي مركز بايلك التيطري لمساءلته ومعرفة مدي ولولائه للأتراك العثمانيين .
فلما ادرك الباي حسن تقوي الرجل وغزارة علمه وورعه طلب منه أن يستقر بالمدية وأسس له المسجد الاحمر سنة 1734م كما بني له مدرسه القرآنية بالمدية المعروفة الان بضريح سيدي صحراوي .
وعينه أمام ومفتيا شرعيا للمالكيه بعد أن اجرى له امتحان ومسابقة مع الشيخ التوهامي دامياط بمصر كما دفع له ابن أخته مصطفي باشا الوزناجي ليقوم بتعليمه وسقله بمختلف العلوم والآداب .
قال فيه الشيخ التو هامي كان سيدي صحرواي شديد الحياء لا يكاد يرفع رأسه حتي سمي بالصحرواي المحجوب كما شديد الإتباع بالسنة في جميع أحواله حتي في لباسه وأكله وفي أنواع العادات سا لكا في سبيل كبار الصالحين ...................../
ويروى أنه ارتحل الي الحج مرتين فلقي في اسفاره أئمة أعلام فاخد عنهم العلم وأخدوا عنه كما كان الشأن أد داك
وفي عام 1775 بعد أن تولي مصطفي باشا الوزناجي حكم بايلك التيطري عين شيخه سيدي الصحراوي قاضي قضاة البايلك واستمر في هدا المنصب الي غاية 1795م
ومن الحدود الشرعية التي نفدها في حق بعض قطاع الطرق من عرش موزاية المناجم حد الحارابة بعد أن التقي عليهم القبض فقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف ثم قامو برميهم في مقصنة المصلي حتي تكون عبرة لغيره ودالك سنة1780 بعد أن تعرضوا للقوافل التجارية المتجه نحو سوق بوفاريك بالنهب وقتل أصحابها
وبع الفتنة التي وقعت لمصطفي باشا الوزناجي الدي قام بقيادة جيش قوامه عشرة ألاف من المدية فاتجه نحو الجزائر العاصمة لرد هجومات الأسبان سنة 1793م
غاض دالك أعوان داي الجزائر واتهموا مصطفي باشا بمحاولة التمرد والسطو علي السلطة بالجزائر ، فأمر داي الجزائر بقتله ولكنه فر الي الجبال التي تحيط المدية .
وبعد مدة عفا عنه وعينه باي علي قسنطينة سنة 1795م حتي الي سنة1800م ثم أصبح داي للجزائر 1800م الي 1804م .
أما شيخه سيدي صحراوي فقد أعتزل القضاء والامامه وخلي بنقسه في منطقة سوبر بوزرة منتقطعا للعبادة و الدكر حتي وفاته في20/أفريل /1801م أين دفن هناك واقيم قبة وزاوية .
- فبكاه أهل المدية كلهم وأقيمة له صلوات تعزية مدة أربعين يوما حتي أن شيوخ الطريقة العيسا وية قصدوه من مكناس لتعزية أهله .
كما وضع له ضريح بمدرسته بالمدية وأطلق عليه باب من أبواب المدية / باب سيدي الصحراوي/
وقد خلف بعده سلالة طيبة شريف ظه رقفضلها في حايته وبعد وفاته ودالك بفضل حسن هيديه ومثاليته تربية
منهم سيدي بلقاسم وابنه سيدي عبد الله المدفونين بأولاد إبراهيم ، كما أن حفيده أحمد بن محمد الصحرواي عينه أهالي المدية حاكما لها بعد خروج القوات الفرنسية من المدية سنة 1831م ليستمر في حكمها حتي الي تاريخ دخول الامير عبد القاد ر إلي المدية سنة 1835م إلي تم تعين زوج أخته لا لا عربية محمد بن عيسي البركاني خلفية الامير عبد القادر علي المدية .
وكان لاحمد بن محمد الصحاوبي ختم مكتوب فيه : الواثق بالعلي ، احمد بن محمد الصحرواي 1249 ه
وللعلم فان مدرسة سيدي صحرواي ابان المقاومة الشعبية اصبحت مستشفي لمداوة الجرحى من المجاهدين وقد أصيب محمد بن عيسي البركاني سنة 1841م برصاصة أحد الخونة وتم مداوته في مدرسة سيدي صحرواي
*** شجرة النسب الشريف لسيدي الصحرواي :
هو سيدي الصحرواي دفين سو بر بوزرة إمام المسجد الأحمر 1734 وقاضي قضاة بايلك التيطري 1775م – 1795م بن عابد بالحاج اديس بن احمد العربي بن عثمان بن احمد بن علي نور الدين بن احمد بن العباس بن محمد بن محمد بن علي البراهمي الملقب بعلي الوافا / توفي سنة708ه ضريحه بشرنوبة بمصر بن سيدي موسي / بن تونس بن سيدي بوزيد / بن سيدي علي بن محمد / قدم من الساقية الحمراء ونزل به المقلم عند سيدي بوزيد بالاغواط حاليا .
بن يو سف بن رشيد بن سيدي سليمان بن سيدي عبد المهيمن بن عبد الخالق صلاح الدين ابن سيدي محمد قائد جند قطز وقمر الدولة ضريحه بنقيا ظاه / دالك اين سيدي احمد البدوي عند اجتماعه به قال لا له أنت قمر دولتي أي دولة صلا ح الدين الايوبي . بن سيدي حسن بن حسن الصياد لن سيدي ابراهيم الغالبي ضريحه بقاو بن سيدي عمر بالصعيد الاعلي بن سيدي محمد عبد السلام ابن ابراهيم الرضا بن موسي الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين بن الحسين بن سيدنا علي ابن طالب رضي الله عنهم أجمعين بن سيدة نساء الجنة فاطمة الزهراء بنت سيد الخلق والنور المجتبي محمد صلي الله عليه وسلم وعلي اله
ألقاب أحفاده الشرفاء حاليا 2012م
1- صحرواي وزرة - أولا د إبراهيم – القليعة
2- ضيف الله – اولاد ابراهيم - بو فاريك
3- حسناوي اولاد ابراهيم – المدية
4- فريد عيشاوي- وزرة القليعة
5- صاحي " الوكيل " سي المحجوب
6- سدار واد السحاري سي المحجوب .
*** المراجع والمصادر :
1-أراء وأبحاث في التاريخ الجزائري :دكتور أبو القاسم سعد الله
2- تاريخ الجزائر العام : الدكتور عبد الرحمن الجيلالي
3- المجلة الإفريقية : عدد1864م
4-نسخة من النسب الشريف لسيدي الصحراوي من عند لحاج ضيف الله
5- مقابلة مع الحاج صحرواي ضيف الله
ضريح سيدي صحراوي بسوبر (وزرة) المدية ضاية سيدي صحراوي بسوبر (وزرة) المدية
امحمد صحراوي - استاذ تاريخ - المدية - الجزائر
06/05/2013 - 94105
شكل موضوع الهادي بنعيسى مثار العديد من الروايات الشفوية والمكتوبة، والشيخ الكامل كما هو مدون ببعض الكتب، هو الشيخ الكامل المعروف عند عامة الناس بالهادي بنعيسى مؤسس الطريقة العيساوية. عاش في القرن الثامن الهجري، وولد سنة (872 ه 1467 م) وتوفي سنة 1526 م أبوه هو سيدي عيسى بن عمرو بن عمر شهيد الضو يحل كما يسمونه، والضويحل هي منطقة موجودة بالساقية الحمراء. رحل الأب قبل وفاته إلى مكناسة الزيتون وحط الرحال بقبيلة مختار الكائنة بسهل الغرب. والمعروفة باسم (سحيم المختار) حل بهؤلاء لأنهم ينحدرون من أصول صحراوية، زوجوه مريم الفهدية، وأنجبت له 3 أبناء. الهادي بنعيسى دفين مكناس، ومحمد الشعاب وضريحه سيدي امحمد الشعاب بالغرب، وأخوه أحمد سمي على أخيه أحمد الذي اختلف الرواة في اسمه وهو جد قبيلة السباعيين، ويذكر أن الأب كان له سبعة أبناء من زوجة أخرًى قبل أن يشد الرحيل إلى مكناسة الزيتون.
الرحلة إلى فاس العليمة:
فارق سيدي عيسى بنعامر ديار أصهاره بني مختار، وارتحل إلى فاس لمكانتها العلمية، لتكون مدرسة لابنه لما لاحظ عليه النباهة والاستعداد للتحصيل، فحفظ القرآن الكريم وهو لم يتجاوز سن السابعة من عمره، فمهر في العربية وأدابها، والفقه والتفسير، وتمكن من العلوم النقلية والعقلية كما جاء في كتاب أتحاف أعلام الناس في جمال أخبار حاضرة مكناس لعبد الرحمان بن زيدان. وجاء على لسان أحد حفدته أنه تصدر من القرويين إلى تدريس العلم بالجامع الكبير بمكناسة الزيتون، حيث لازالت إحدى سواري المسجد المذكور تحمل لوحة خزفية كتب عليها عبارة تدل على أن المكانب كانت تعقد حوله حلقة لتلقي الدروس تحت إشراف الشيخ الكامل.
عاد أبوه إلى الصحراء ليتمم مشواره لمقاومة الاستعمار البرتغالي حيث استشهد على يد «صوميداي» القائد البرتغالي هو وإخوته وأبناؤه السبعة، وكانت وفاته عند بداية القرن التاسع الهجري وقبره يوجد قرب ضريح سيدي أحمد العروسي.
٭ عودة الشيخ الكامل إلى مكناسة الزيتون.
عاد الشيخ الكامل إلى مكناسة الزيتون، وكان يتردد على زيارة قبيلة أخواله من الفهديين المختاريين، وتزوج السيدة طاهرة من قبائل المختار، انجبت له عيسى المهدي الذي تولى الخلافة بعده، والذي ترك ثلاثة أبناء هم: أحمد الحارثي دفين البراكة بمكناس، وامحمد بنعيسى الصغير، ولهذا لقب الشيخ الهادي بالكبير لتشابه الأسماء وعبد السلام أبو مديان الذي لم يخلف وبقي فرعان من أحفاد الشيخ إلى زمننا هذا وهما أبناء الحارثيين وأبناء محمد الصغير، حسب تركة أولاد المهدي بنعيسى المؤرخة سنة 983 ه والتي كتبت بعد وفاة الشيخ بحوالي 50 سنة
أصل تسميته بالكامل:
أكد حفيده أن علماء حضروا لينظروا الشيخ الهادي بنعيسى وكان بينهم البصري خطيب مكناس آنذاك.. ولما وقف على جدارة الشيخ ومؤهلاته العلمية، سقطت عليه عمامته. وهو يصيح ويقول: والله هذا شيخ كامل، وقد اختلف الرواة في أسباب التسمية فمنهم من ذكر بأن الشيخ هو صاحبها، حيث جاءت في مطلع قصيدته:
أنا فحل كامل وشيخ على ظهر
محمد ظاهر في كل قطر ابن عيسى شربت البحر
منبع الطريقة العيساوية:
كان الشيخ الكامل يتردد باستمرار على زيارة قبيلة أخواله من الفهديين الى أن التقى بالشيخ أحمد بن عمر الحارثي السفياني شيخ القبيلة الذي يعتبر هو أكبر تلاميذ الشيخ محمد بن سليمان الجزولي صاحب دلائل الخيرات.
وقد عرف به غير واحد من المؤرخين إذ قال عنه الحضيكي في كتاب الأنيس الجليل: كان (ض) من فحول المشايخ الداعي الى حضرة الحق العارف بالله المربي للسالكين، أخذ عن أبي العباس الحارثي شيخ الطريقة الجازولية، ثم أخذ بعد وبإذنه عن الشيخ أبي محمد عبد العزيز التباع وألف فيه أحمد المهدي غزال كتابه (النور الشامل في مناقب فحل الرجال الكامل سيدي الهادي بنعيسى.).
وعرف على مدار الأعوام على أنه يدرب مريديه على تلاوة القرآن الكريم مع ترديد الكثير من الأمداح النبوية التي انتشرت في عصره، ولكن كانت كلمات تلك الأغاني الجماعية دينية مدحية بالضرورة فإنها تعتمد على آلات موسيقية غاية في البساطة مثل الدف والطبل، والطبيلة، وكلها آلات إيقاعية، وقد بقيت لقرون تؤدى بنفس الطريقة..
ويذكر حفيد الشيخ أن الآلات الموسيقية كانت على عهد الشيخ الكامل، وهي آلات صوفية، معروفة في الطريقة الشاذلية بالدف وقع تطورها عبر العصور حيث كانت تسمى الغيطة بالبند. (مصطلح صوفي)، وأول من أدخل الغيطة الى الطريقة العيساوية تلميذ الشيخ الولي المشهور سيدي محمد الشباني دفين طريق عين الجمعة (20 كلم على مكناس)، والطبلة أضافها تلميذه الشيخ عبد الرحمان التاغي، المدفون بحمام الجديد مكناس. وكانا الشيخان يتواجدان على هذه الآلات الموسيقية، بالإضافة الى الاهتزاز في الوجد داود بين الحال.، أما لباسهم فكانوا يلبسون البياض (الوندية)
أساس الطريقة العيساوية:
الطريقة العيساوية كما صنفها أحد أحفاد الشيخ الكامل من أشهر فروع الشاذلية بالعالم العربي والإسلامي، وقد قال عنها الشيخ الكامل نفسه «طريقتنا لاتدخل في قلب قاسى، ولافي جسم عاصي، ولافي عقد جاهل. ولاتدرك بالقياس، ولاهي خارجة عن الكتاب والسنة بل هي حكمة علية وموهبة أولية على السنة والنية ومساقة على أثر الانبياء والأولياء... الخ».
والطريقة العيساوية تقدم على أركان اساسية هي الذكر والمذاكرة والعلم، والمحبة، والكرم، والتضحية، والسخاء والرأفة والمودة.
الوجه الفني للطريقة العيساوية:
«عيساوة» (اسم يحيل عند البعض على أجواء غرائبية يختلط فيها ماهو صوفي بما هو فلكلوري، حيث يتماوج الذكر والنغم، ويلتحم ايقاع الجذبة بنغمات الحضرة، فتنفتح «الطائفة» أمام أصناف من المريدين بين راقص مأخوذ، وجاذب مشدود هامت روحه في أجواء الحضرة فيتجاوز حدود واقعه ليلحق ملكوت، وحده يعرف كنهه، فتتلوى الأجساد، وترتفع الرؤوس وتنحني، وتعلو الصيحات، تتهاوى اجساد، وتنهض أخرى، ويلعلع صوت الغيطة ويشتد وقع الطبل والبندير، فتزداد حدة التفاني لدى المريدين داخلة دائرة الرقص والجذب، تعتريهم أحوال كل على قدر مشربه فمنهم المهتز ومنهم من يهتز، ومنهم من يصفق فرحا بمذكوره كحالة أهل التصوف والمجاذيب، فترتفع عند الجميع ايقاع الجذبة تحت دورة الانتشاء.
اختراق الفريسة، وتمزيق اللباس الأسود.
يقول ادريس أحد حفدة الشيخ عندما يصل العيساوي الى ذروة الانتشاء يتم خرق المادة أي تشكيل في نظره لم يتشكل في الصفة الآدمية الصحيحة إلا ويراه شيطانا فيتم فرسه أم مطاردته، وهذا يرجع الى حالة الصوفي، أو ما يعرض عليه أثناء حالته الغيبية.
ومن يقدم هذه الفريسة من العامة، فإنه يرى في ذلك كرامة أو تلذذا بتلك الكرامة، أما المتواجد فهو في حالة غيب، والطريقة العيساوية بريئة من هذه الظاهرة.
وبخصوص اللباس الأسود الحاضر المتفرج، العيساوي يرى نفسه أنه في حالة احتفال لباسه ابيض، ويجب مشاركته في هذا الاحتفال باللباس الأبيض، والذي يلبس الأسود يعتبر في نظره غير مشارك أو مستهزء، يجب تمزيق ثيابه.
امتدادات الطريقة العيساوية:
انتقلت الطريقة العيساوية الى الجزائر عن طريق (زاوية ورزة) بمدينة مدية منذ القرن السادس عشر الميلادي، وانتشرت بها عن طريق الزاوية الحنصالية، ثم انتشرت بعد ذلك في تونس وليبيا إلى أن وصلت الى أوروبا ، وبعض أنحاء العالم، وحدها باكستان بها 30 الف عيساوي، بعد أن كان بها في الثمانينيات 12 ألف، ثم وصلت الى جزر المالديف، وليبيا تتوفر على 500 زاوية عيساوية وهي أول طريقة بهذا البلد، وتونس لاتخلو اي قرية أو مدينة من زاوية عيساوية، وكانت بالمدينة زاويتان هدمتا، وبالقدس زاويتان بحي المغاربة، وأخرى هدمت كانت قريبة من حائط المبكى.
وقد تتوافد على مدينة مكناس وفود من جميع أقطار المغرب العربي وكذلك من جميع أنحاء المغرب الى أن يصل العدد الى حوالي مليون مريد وزائر في فترة عيد المولد النبوي الشريف.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
امحمد صحراوي - أستادتاريخ - المدية - الجزائر
24/04/2013 - 92451
LA ZAOUIA D'OUZERA DE MASCARA : La confrérie Religieuse "LES AISSAOUAS"
LA ZAOUIA D'OUZERA DE MASCARA : La confrérie Religieuse "LES AISSAOUAS"
La confrérie des Aissaouia Dérivée de l'ordre des Chadoulia, fût crée par Sidi M'hamed Benaissa Chérif El Idrissi, dans le courant du neuvième siècle Hégirien. Cheikh M'hamed Benaissa, qui était né dans le sud Marocain à la fraction des Ouleds Sibai du groupe des Ouleds Cha El Mokhari en 872 de l'hégire, il avait complété ses études à Meknes (est du Maroc), très jeune, il avait entrepris le voyage vers l’orient allant même jusqu'aux Indes. Là, au contact des fakirs et des aselles, il disciplina sont être, avant d’acquérir une puissance de suggestion incomparable, il devient un stoïcien accompli. De retour au pays natal, sa grande piété et ses réelles connaissances scientifiques tant médicales qu'astrologiques et autres, groupèrent autour de lui une foule d'adeptes, mais le Sultan Marocain, auquel sa popularité croissante portait ombrage, le chassa de Meknès avec ses gens. Ce fût alors la fuite précipitée au hasard de l'Erg occulte et désertique, si bien qu'un jour, ses disciples, mourant de faim, implorèrent son secours. " Nourrissez-vous, leur dit il impérieusement de ce que vous trouvez sous vos pas", or il n'y avait là que pierres, scorpions et vipères, et dans l'ardeur de leur foi et surtout par amour pour le maître, les disciples suggestionnés avalèrent sans conséquences fâcheuses d'ailleurs, débris et reptiles. Après cette expérience, le renom thaumaturgiques du cheikh Bénaissa fût incommensurable de tous les points de l'Ifrikya, voire même de l'Orient, les admirateurs affurent et le Sultan de Meknès ayant rappelé le puissant chérif dans sa ville natale, le combla de présents, de faveurs et de privilèges qu'il étendit à ses disciples. Il est dit que parmi ces présents royaux se trouvait une superbe peau de Panthère que Cheikh garda pour lui en guise de "Tapis de prière", cette précieuse fourrure fût apportée en Algérie par les premiers descendants du Maître. Cheikh Bénaissa institua à Mekhnès un conseil suprême composé d'adeptes autorisés dont il fixa le nombre à quarante, de la façon suivante : Un jour de réunion rituelle, alors que par centaines, les fidèles empressaient autour du cheikh, celui-ci tira un long couteau de sa gaine et proclama qu'une révélation divine lui avait ordonné d'offrir en sacrifice le plus d'hommes possible «lequel d'entre veux s’offrir en sacrifice » « lequel d'entre vous dit- il », une voix répondit "moi" alors Bénaissa le fit entrer, avec lui dans sa maison dont il renferme la porte, puis on entend un grand cri et un filet vermeil se répondit sur le seuil. Le purificateur réapparut tenant en main son couteau ensanglanté et cria "Un autre" un second fidèle s'avança et ainsi de suite jusqu'à quarante, mais personne ne répondit au quarante et unième appel. Les hommes de peu de foi restaient muets devant les marches toujours plus rougies par le sang des victimes tant d'effroi et de sourire d’apôtre qui méprises, enfonça l'huis décorant ainsi ces fidèles souriant béatement tandis, qu’auprès d’eux quarante moutons. Tel fut l’origine de la composition du majlise de Aissaouas dans les exhibitions rituelles, l’Issaoui endurci par une excessive sobriété et une abstinence extrême, obtient l’anéantissement totale de son être en une catalepsie éphémère, il est même parfois storiste sur la mort, surtout lorsqu’il est sous le fluide magnétique de son Cheikh, c’est ainsi que l’exclusif commandement d’Allah ghaleb «Dieu Vainqueur » il s’immole avec un abandon complet de choses d’ici bas. L’Humilité est dans la confrérie des Aissaouas les meilleures préfences a l’amour de Dieu, d’ailleurs son fondateur a dit « la fréquentation de la folle enlève au front de l’homme sa candeur, l’image de celui qui aura aimé le monde paraîtra au jour du jugement dernier comme la lune éclipsé Cheikh Benaissa a apris une vie passée dans la prière et l’abstinence, ayant au suprême de grés exalté son esprit et torturé son corps après avoir surtout imposer à tous ses adeptes les doctrinés Soufi ses, mourût à Meknes en 1523 Après J.C) soit le 928 de l’ère du prophète il laissait en même temps que des mandements poétiques du genre de celui-ci «les cœurs sont des jardins dont les prières sont des arbres et les mots une eau vivifiante » une Oucia sévère et sa Sedjara, telle qu’elle existe encore à Meknes. Quant aux quatre fils du cheikh, l’aîné Sidi Aissa, eut dix garçons : M’Hamed ben Sidi Aissa s’installa à Mendes près de Tiaret et mourut en cours de route vers l’Orient et fût enterré à Guerouaou non loin de la ville de Boufarik, où son tombeau est encore visité. A la mort du fondateur de l’ordre, la Direction des Aissaoua avait été confiée à son fidèle Naib Berrouahil El Maadjoub puis les fils du maître étant en âge de reprendre le pouvoir, eux et leurs descendants le conservèrent désormais. Pourtant, quelque temps après la mort du Cheikh Mohamed Bénaissa, les Sultans Marocains tentèrent de nouveau d’annihiler ou tout au moins d’amoindrir le prestige de la confrérie, ce fût ce qui détermina M’Hamed Ben Aissa, qui était particulièrement pris à partie à s’expatrier pour se réfugier au Maghreb Central. Vers l’an 975 de l’hégire, ayant parcouru les Angad et les Tessala, incognito, il arriva jusqu’à Tlemcen où a donné de ressources, il a dû, pour vivre enseigner le Coran au cachet mais, peu après des hommes du Sultan Marocain le dénoncèrent au Souverain Zianide qui tenta de l’encercler. Aussitôt m’Hamed Ben Sidi Aissa, sans le pouvoir bienfaisant de l’Aïeul, devint invisible et se réfugia dans le Rhossel, exactement à Ranchi où une Zaouïa fût longtemps à sa direction. Cependant, ses persécuteurs l’ayant dépisté, il attira sur eux le châtiment céleste et prenant une Outre Il commença à souffler dedans, en déclarant aux sbires du roi de Tlemcen, lancés a sa poursuite « Au fur et à mesure que ma Guerba s’emplira d’air, votre Malik gonflera jusqu’à éclater. Inquiet, et subjugués, les émissaires retournèrent en hâte rapporter les menaces a leur souverain qui, déjà envahi par un œdème général devient plus sage d’envoyer, présents et promesses à cet homme si terriblement doué, mais dédaigneux de toutes faveurs, le Cheikh pardonner sans vouloir rien accepter, puis quitter le pays, il s’enfonça plus avant dans l’est et atteignit le beylik de Titteri, où les gens l’accueillirent généreusement en dhif Allah, s’étant donné comme Fellah, il obtint de devenir le Khammès d’une riche Maraboutha qui bientôt découvrant en lui son seigneur. Et maître, le détermina à s’installer dans le douar Ouzera ou elle possédait un vaste domaine, qu’elle lui légua en mourant. Dés lors, le Cheikh M’Hamed ben Sidi Aissa révéla sa personnalité et reprenant bientôt les pratiques de son aïeul. l’importante Zaouïa mère d’Ouzira, existant encore à quelques cent mètres du Centre de LOVERDO (Berrouaghia) cette maison, sous l’habile direction, de ces chefs, prospéra rapidement et forma bientôt, en même temps que d’excellents Tolba instruits dans les doctrines Chadouliennes, des Mokadems fort bien, stylés qui allèrent un peu partout créer des groupements d’affiliés, lesquels pratiquèrent dès lors les exercices rituels. Au moment où les Français entrèrent à Médéa, c'est-à-dire en 184O, c’était Hadj moussa Ben Allel qui dirigeait la Zaouïa d’Ouzira et qui après avoir accordé comme tout bon Musulman son concours tant Financier que Spirituel à l’Emir Abdelkader chef du Djihad, comprit que sont intervention serait heureuse, dés lors, il se rangea sous la bannière, sans jamais s’en écarter. Peu après, la Direction de l’ordre en Algérie. Èchait au fils de Hadj Moussa Sid El Hadj Ali qui devait être un chef puissant d’une bonté d’âme appréciée même et surtout par les colons européens qu’il secourût lors de Laam Chaar (l’année de la famine) et protégea de son mieux à la cour de l’insurrection. Sid Hadj Ali dont la vie fût un exemple d’austérité, de pitié et de sacrifice mourût fort vieux d’aucuns disent centenaire, au Ramadhan 1315 (1896), il avait survécu prés de trente années. Après, son fils Sidi Mohamed, lequel lui avait laissé un garçon élevé par l’aïeul qui était : El Hadj Mohamed Chérif, mort en 19O3 laissant lui-même deux fils Si Abdellah, et Si Benyoucef, qui habitaient à Ouzira ainsi le chef actuel de l’ordre des Aissaouas Algériens.
امحمد ضحراوي - أستاد تاريخ - المدية - الجزائر
08/04/2013 - 89034
الجذور التاريخية للطريقة العيساوية بالمدية
زاوية الشيخ بن عيسى بوزرة
تزخر منطقة المدية و كغيرها من مناطق الوطن بتراث شعبي ثري و تقاليد راسخة تضرب بجذورها في عمق تاريخ المنطقة و إذا كان التطور التكنولوجي الهائل قد أدى إلى زوال الكثير من هذه العادات و التقاليد إلا أن بعضها مازال صامداً و راسخاً في ذاكرة السكان ، و مازال الكثير من المواطنين يعتزون بهذا الموروث الثقافي و يسعون للمحافظة عليه و هذا رغم التغييرات التي مست الكثير من طقوسه.
و تأتي الطريقة العيساوية المنتشرة عبر العديد من مناطق الوطن أو عيساوة كما تعرف بمدينة المدية في مقدمة هذا التراث الذي مازال أتباعه و محبوه يتوارثونه أباً عن جد منذ أن رحل الشيخ محمد بن عيسى حفيد الشيخ محمد بن عيسى مؤسس الطريقة العيساوية بمنطقة وزرة التي تبعد عن مدينة المدية بحوالي سبع كلم ، حيث مازال ضريح الشيخ إلى يومنا هذا. و كانت زاوية الشيخ بن عيسى الواقعة بمنطقة ريفية بضواحي بلدية وزرة تحي طقوس الطريقة العيساوية مرتين في السنة حيث تستقطب العديد من المواطنين و أتباع الطريقة العيساوية من مختلف مناطق الولاية و مع دخول المنطقة حالة أللأمن في العشرية السوداء تعرضت الزاوية إلى النهب و التخريب و توقفت إحياء تلك الطقوس بالزاوية إلى يومنا هذا حيث تسعى العائلة رفقة السلطات المحلية للبلدية لإعادة الاعتبار لهذه الزاوية التي لعبت دوراً هاماً في تعليم الأجيال القرآن الكريم و الحفاظ على تعاليم و وصايا الطريقة العيساوية ،و تحرص العائلة على أن يكون الترميم بسيطاً بساطة الشيخ بن عيسى و تواضعه.
أما الجذور التاريخية للطريقة العيساوية فترجع إلى المغرب الأقصى حيث تشير الدراسات أن الشيخ محمد بن عيسى الملقب بالشيخ الكامل المغربي الأصيل تتلمذ على يد الشيخ الجاز والي المكناسي و إليه يرجع تأسيس فرق و طوائف الزاوية العيساوية المنتشرة في الجزائر وفي المغرب الأقصى.و حسب نفس الدراسة فإن تأسيس هذه الطريقة الصوفية يعود إلى فترة حكم السلطان مولاي إسماعيل الذي طرد الشيخ محمد بن عيسى من المغرب بعد أن ذاع صيت هذا الأخير و أصبح أشهر من نار على علم مغشي السلطان على عرشه منه بعد أن أوشى به البعض بأنه أصبح يشكل خطراً على العرش و هكذا طرد الشيخ و أتباعه إلى الصحراء و هاموا في الفيافي ، و تروي بعض الأساطير أنه بعد أخذ العطش و الجوع من الشيخ بن عيسى و أتباعه في الصحراء طلب منهم الشيخ أكل الأفاعي و العقارب فما كان منهم إلا أن تغذوا ما أمرهم به و عادوا للشيخ و بطونهم منتفخة فطمأنهم قائل لم لا تخافوا فإن أسم يصير عسلا وشفيوا من الألم.
وتروي أحدى الوثائق التي تحصلنا عليها أن هذا المذهب الصوفي منبعه كما أشرنا الشيخ سيدي محمد بن عيسى المغربي الأصل الذي كان قد سافر إلى الهند أين اتصل بالزهاد و تعلم عنهم الطقوس الهندية كالانضباط و التركيز و القدرة على الإتحاد و ترويض النفس و هكذا عندما رجع إلى المغرب التف حوله الأتباع للاستفادة من حصيلة العلمية و الفلكية و الطبية و يذكر أن الشخص العيساوي يتصف بالخضوع التام و التواضع و الطاعة العمياء للشيخ والتحلي و الترفع عن الماديات وهذا حسب اعتقادهم أحسن تحضير روحي لحب لله تعالى . غير أن البعض يرى بأن الشخص العيساوي الذي يتصف بالزهد و التقشف و شدة العزم إلى درجة الموت إنما يكون تحت تأثير الجو السحري للطقوس العيساوية و يذكر أيضاً أن الشيخ بن عيسى ترك لأتباعه العديد من الوصايا منها : أن القلوب بساتين و الصلوات هي الشجر و الكلمات هي الماء الذي يبعث فيها الحياة، و هي وصايا صارمة يجب على الأتباع التشبث بها وتطبيقها.
مجيء الشيخ محمد بن عيسى إلى وزرة
يروى أن الشيخ محمد بن سيدي بن عيسى وهو الحفيد ألأكبر للشيخ محمد بن عيسى قد تعرض إلى مضايقات من طرف سلطان تلمسان الشئ الذي أدى به إلى الهجرة نحو الشرق و استقر به المقام بدوار وزرة قرب مدينة المدية حيث كان بتلك القرية امرأة "مرابطة" من أولياء الله فأقام عندها مقدماً نفسه كفلاح و عمل لديها خماساً ثم ما لبث أن اكتشف أمره و هذا بعد الكرامات و المواهب و الصفات المثالية التي لا يمكن أن تتوفر إلا في ولي من أولياء الله الأتقياء و في شخص غير عادي ، فأوكلت له تلك المرآة شؤون تسير المزرعة و بعد وفاتها أصبحت المزرعة ملكاً له بعدما أوصت هي بذلك ، و هكذا عاد الشيخ بن عيسى إلى مزاولة طقوسه الشعائرية العيساوية التي تلقاها عن جده و لم يعد أمامه ما يخفيه عن السكان بعد أن كشف لهم عن هويته الحقيقية و وجد كل الترحاب و التقدير و كون نواة جمع فيها أتباعه و لقنهم التعاليم الصارمة للطريقة العيساوية حاثاً إياهم على تطبيق وصية جده مؤسس الطريقة الصوفية تطبيقاً حرفياً.
وتروي نفس الوثيقة أن السلطة العثمانية قامت بعرقلة طقوس العيساوية و التضييق على أتباعها مما أدى بهؤلاء الأتباع إلى التمرد و الثورة عليها و الالتفاف حول الشيخ سيدي محمد الكبير أبن الشيخ سيدي محمد بن عيسى ثم تجمع هؤلاء التباع و انعزلوا بأعلى " بني كالا" بضواحي مدينة البليدة ، و نظراً للقدرة الروحية الفائقة للشيخ "المرابط " الذي ذهلت الحكام تمكن من الحصول على الكثير من الامتيازات التي لا تتبضع بها إلا الطبقات الاجتماعية الراقية كالإعفاء من الضرائب و غيرها.
و يروى أنه بعد وفاة الشيخ بن عيسى اثر عودته من الشرق عام 1178ه تسلم السلطة الروحية ابنه الأصغر المدعو سيدي بن علال الذي كان يساعده في تسيير شؤون الزاوية بوزرة كل من أبن عمه الشريف بن عيسى و بن يوسف و قريبه خليفة سي محمد الوزري ، وقد عرفت الزاوية التي توارثتها عائلة بن علال إلى يومنا هذا ازدهاراً في القرن 12 الهجري و كانت قبلة الطريقة الجاز ولية الأصلية و هذا إلى غاية دخول الاستعمار الفرنسي لولاية التيطري عام 1940 و واصلت الزاوية مهامها و طقوسها على يد الشيخ موسى بن علال الذب منح مؤزرته المادية و الروحية للمقاومة الجزائرية بقيادة الأمير عبد القادر حاثاً أتباعه على ذلك و نظرا لشخصيته الروحية القوية و تأثيره على سكان المنطقة فقد أعجب المعمرون بشخصيته و يقال أنهم ساعدوه خلال المقاومة بالمنطقة إلى أن مات الشيخ عام 1896 وخلفه إبته محمد و هكذا بقى أفراد عائلة بن علال يتداولون على الزاوية إلى يومنا هذا.
غير أنه تجدر الملاحظة كما أشرنا في البداية فإن الزاوية توقفت عن إحياء طقوسها السنوية و هجرها أهلها خلال العشرية السوداء خاصة و أنها تقع بمنطقة جبلية ريفية و بعيدة عن مركز بلدية وزرة و تعرضت للتخريب ، و تنوي العائلة إعادة الاعتبار لها و ترميمها للمحافظة على تقاليد الشيوخ الأوائل و نشير في الأخير إلى أن أتباع هذه الطريقة مازالوا إلى يومنا هذا بمدينة المدية خاصة و أن هناك جمعية عيساوة التراثية التي مازالت تحافظ على طقوس و شعائر هذه الطريقة و ذلك بإحيائها للأعراس و مشاركتها في كل المناسبات المحلية و الوطنية بمدائحها الدينية و اللعب بالسكاكين و السيوف و غرز الإبر... غير أن هذه الأفعال يسعى بعض أعضاء الجمعية لتخلي عنها على أساس أنها ضرب من السحر و ليست من طقوس الطريقة العيساوية
الجريدة الإلكترونية
الجريدة الإلكترونية
الزيارات الميدانية
الزيارات الميدانية للسيد الوالي
ألبوم الصور
اضغط لمشاهدة ألبوم صور المديةاضغط لمشاهدة ألبوم صور المديةاضغط لمشاهدة ألبوم صور المديةاضغط لمشاهدة ألبوم صور المديةاضغط لمشاهدة ألبوم صور المديةاضغط لمشاهدة ألبوم صور المديةاضغط لمشاهدة ألبوم صور المديةاضغط لمشاهدة ألبوم صور المديةاضغط لمشاهدة ألبوم صور المديةاضغط لمشاهدة ألبوم صور المديةاضغط لمشاهدة ألبوم صور المدية
امحمد صحراوي - أستاذ تاريخ - المدية وزرة - الجزائر
20/05/2012 - 32583
حــــــــــزب الفـــــــــــلاح
المعتمد في الزاوية اللشيخ أمحمد بن عيسى بوزرة
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد النبي الكريم وعلى أله وصحبه وسلم تسليما
توكلت على الحي الذي لا يموت ( ثلاثا ) * وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولداً ولم يكن له شريكاً في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبراً * الحمد لله الذي هدنا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدنا الله لقد جاءت رسل ربنا بالحق * جزى الله عنا سيدنا ونبينا محمدٍ صلى الله عليه وسلم أفضل ما هو أهله ( ثلاثا ) * فـي الثانية ( حبيبنا ) وفي الثالثة ( شفيعنا ) * ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمةً إنك أنت الوهاب ( ثلاثا ) * أعوذ بكلمات الله التامات من شر مـا خلق ( ثلاثا ) * بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيءٌ فـي الأرض ولا فـي السماء وهو السميع العليم ( ثلاثا ) * سبحـان ربـي العظيم وبحمـده ولا حول ولا قـوة إلا بالله العلي العظيم ( ثلاثا ) * أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هـو بديع السماوات والأرض وما بينهما مـن جميع جرمي وظلمي ومـا جنيته على نفسي وأتوب إليه ( ثلاثا ) * وفي الثالثة ( وما شهدته على نفسي وأتوب إليه ) *
سبحانه لا إله إلا الله سيـدنـا محمـد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى أله
لا إلـه إلا الله سيـدنـا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى ألـه (10)
ثبتنا يا ربي بقولها وانفعنا يا ربي بفضلها واجعلنا من أخيار أهلها واحشرنا في زمرة محمد صلى الله عليه وسلم وعلى أله (3) وفي الثالثة ( مع الطاهر محمد )
ثبتنا عند والوفاة وارحمنا بعـد الممات * لا تحاسبنا بمـا فات يـا واسع المغفرة (3)
ثبتنا عند السؤال وارحمنا يا ذي الجلال * لا تحاسبنا بالأفعال يا معروف بالإحسان (3)
يا مولانا يا مجيب من يرجوك لا يخيب * سـألنـاك بـالحبيـب تأتينا فرجـاً قريب
هذا وقـت الحاجة يـا حاضر لا تغيب (3)
النصر من الله والفتح من الله من في قلبه حاجة خير سخرها له يا الله (3) وفي الثانية سهلها له يا الله وفي الثالثة كملها له يا الله
مـولانا مولانا يا سامع دعانا بفضلك وإحسانك لا تقطع رجانا (3) وفي الثالثة ( يا قابل دعانا بفضائل محمد احفظنا وارعانا ) *
أزل يا ربي حجاب الغفلة عن قلبي بجاه سيدنا محمد والصحابة العشرة (3) *
مـولاي بـالحـق وبالحقيقة أغفـر لنـا وافتح لنا الطريقة كمـا فتحتها للقـوم الصادقين
أهديتهم أدخلتهم في الصالحين سهـل لنـا الطريقة الصوفية هـي المسميـة بـالشاذليـة
تـوسلنـا بسيــد الخليقـة محمـد يسلـك بنـا الطريقة عليـه أفضل الصلاة والسلام
وأله وصحبه على الدوام وفي الثالثة ( دائم دوام )
يـا حنـان يـا منان يـا مـن لا يزول أبدا ** يـا غيـاث يـا مغيـث يـا موجود سرمدا
هون لنا في الأسباب وأحينا سعداء (3) وفي الثانية أمتنا شهداء وفي الثالثة وأجمعنا في الجنة .
يــا فتاح بـلا مفتاح يـا عطاي بـلا منة ** يـا رزاق الحـي القـوت ارزقني مـا نتمناه
سهل لي سكرات الموت وافتح لي باب الجنة (3)
يـا من يسمـع ويري من غير جريحة ** سألتـك بخيـر الـورى ربـي فرج كربتي (3)
وفي الثانية ربي أغفر زلتي وفي الثالثة ربي أقبل توبتي .
بحــرمـة محمــد وعلـي وفـاطمـة ** أصرف عنا يا الله شـر النفـس الظالمة (3)
وفي الثالثة اعمي عنا يا الله كل عين حاسدة .
لا نشكـوا إلا إليـك يــا رقيــب علينـا ** فـوضنـا الأمـر إليك فيمن أساء إلينا (3)
الصــلاة مــن الله والســلام أبـــدا ** علـى مــن سمـاه الله النبي محمـد (3)
وفي الثانية الحبيب محمدا وفي الثالثة الشفيع محمدا .
جـل الله مـولانا قـال أدعـوني أستجيب ** هـذا وقـت الحاجة يـا حاضر لا تغيب (3)
الله يـا مـولانـا أنـت الحـي البـاقـي ** لا تجعل فــي مجمعنا محروم ولا شقي (3) الثانية لا تجعل في الوالدين محروم ولا شقي الثالثة لا تجعل في أمة محمد محروم ولا شقي .
الحمد لله والشكر لله على فضل الله ربي رب العلمين (3) وفي الثالثة ربي إله العالمين .
توب علينـا يا تواب لا تغلق في وجوهنا باب ** واجعلنا للخير أسباب نحن عبيدك يا الله (3)
آميـــــــن آميــــــــــــن آميـــــن يــــا رب العـالميــن
اللهـم يـا رحيـم ارحمنـا والوالـديـن واعفـوا عنـا يـا الله ببركـة الصالحين
ببـركات الصالحين والأنبيـاء والمرسلين عبــادك خـائفيـن لبـابـك واقفيــن
غفــــرانـــك يــا الله يــا رحمــن يا رحيم
تـوب علينا يا الله وأرزقنا حسـن اليقين ثبتنـا يــا مـولانا عنـد سؤال الملكين
نجينـا يــا مـولانا وأحيد عنا الظالمين نجينــا يـا مـولانا وابعد عنا المفسدين
نجينـا يـا مـولانا وأعمي عنا الحاسدين واجعلنـا يا مـولانا مـن آذاهـم سالمين
وانصـرنا يـا مولانا علي القوم الكافرين وارحمنا يـا مولانا وارحم جميع المسلمين
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
صدق الله العظيم
وصحابته أجمعين وآل بيته الطيبين الطاهرين وزوجاته أمهات المؤمنين و التابعين ومن تبعهم بإحسان إلي يوم الدين وإلي روح مشائخنا أجمعين ووالدينا وأهلينا أجمعين وإلي جميع الأولياء والصالحين وإلي إخواننا في الطريقة أجمعين ولمن أوصانا بالدعاء يا أرحم الراحمين .لـــــــــــــــروح رسول الله
أمحمد صحراوي - أستاد تاريخ - وزرة - الجزائر
26/04/2012 - 31200
LA ZAOUIA D'OUZERA DE MASCARA : La confrérie Religieuse "LES AISSAOUAS"
B BoufadenRéflexion : 24 - 10 - 2010
La confrérie des Aissaouia Dérivée de l'ordre des Chadoulia, fût crée par Sidi M'hamed Benaissa Chérif El Idrissi, dans le courant du neuvième siècle Hégirien. Cheikh M'hamed Benaissa, qui était né dans le sud Marocain à la fraction des Ouleds Sibai du groupe des Ouleds Cha El Mokhari en 872 de l'hégire, il avait complété ses études à Meknes (est du Maroc), très jeune, il avait entrepris le voyage vers l'orient allant même jusqu'aux Indes. Là, au contact des fakirs et des aselles, il disciplina sont être, avant d'acquérir une puissance de suggestion incomparable, il devient un stoïcien accompli. De retour au pays natal, sa grande piété et ses réelles connaissances scientifiques tant médicales qu'astrologiques et autres, groupèrent autour de lui une foule d'adeptes, mais le Sultan Marocain, auquel sa popularité croissante portait ombrage, le chassa de Meknès avec ses gens. Ce fût alors la fuite précipitée au hasard de l'Erg occulte et désertique, si bien qu'un jour, ses disciples, mourant de faim, implorèrent son secours. " Nourrissez-vous, leur dit il impérieusement de ce que vous trouvez sous vos pas", or il n'y avait là que pierres, scorpions et vipères, et dans l'ardeur de leur foi et surtout par amour pour le maître, les disciples suggestionnés avalèrent sans conséquences fâcheuses d'ailleurs, débris et reptiles. Après cette expérience, le renom thaumaturgiques du cheikh Bénaissa fût incommensurable de tous les points de l'Ifrikya, voire même de l'Orient, les admirateurs affurent et le Sultan de Meknès ayant rappelé le puissant chérif dans sa ville natale, le combla de présents, de faveurs et de privilèges qu'il étendit à ses disciples. Il est dit que parmi ces présents royaux se trouvait une superbe peau de Panthère que Cheikh garda pour lui en guise de "Tapis de prière", cette précieuse fourrure fût apportée en Algérie par les premiers descendants du Maître. Cheikh Bénaissa institua à Mekhnès un conseil suprême composé d'adeptes autorisés dont il fixa le nombre à quarante, de la façon suivante : Un jour de réunion rituelle, alors que par centaines, les fidèles empressaient autour du cheikh, celui-ci tira un long couteau de sa gaine et proclama qu'une révélation divine lui avait ordonné d'offrir en sacrifice le plus d'hommes possible «lequel d'entre veux s'offrir en sacrifice » « lequel d'entre vous dit- il », une voix répondit "moi" alors Bénaissa le fit entrer, avec lui dans sa maison dont il renferme la porte, puis on entend un grand cri et un filet vermeil se répondit sur le seuil. Le purificateur réapparut tenant en main son couteau ensanglanté et cria "Un autre" un second fidèle s'avança et ainsi de suite jusqu'à quarante, mais personne ne répondit au quarante et unième appel. Les hommes de peu de foi restaient muets devant les marches toujours plus rougies par le sang des victimes tant d'effroi et de sourire d'apôtre qui méprises, enfonça l'huis décorant ainsi ces fidèles souriant béatement tandis, qu'auprès d'eux quarante moutons. Tel fut l'origine de la composition du majlise de Aissaouas dans les exhibitions rituelles, l'Issaoui endurci par une excessive sobriété et une abstinence extrême, obtient l'anéantissement totale de son être en une catalepsie éphémère, il est même parfois storiste sur la mort, surtout lorsqu'il est sous le fluide magnétique de son Cheikh, c'est ainsi que l'exclusif commandement d'Allah ghaleb «Dieu Vainqueur » il s'immole avec un abandon complet de choses d'ici bas. L'Humilité est dans la confrérie des Aissaouas les meilleures préfences a l'amour de Dieu, d'ailleurs son fondateur a dit « la fréquentation de la folle enlève au front de l'homme sa candeur, l'image de celui qui aura aimé le monde paraîtra au jour du jugement dernier comme la lune éclipsé Cheikh Benaissa a apris une vie passée dans la prière et l'abstinence, ayant au suprême de grés exalté son esprit et torturé son corps après avoir surtout imposer à tous ses adeptes les doctrinés Soufi ses, mourût à Meknes en 1523 Après J.C) soit le 928 de l'ère du prophète il laissait en même temps que des mandements poétiques du genre de celui-ci «les cœurs sont des jardins dont les prières sont des arbres et les mots une eau vivifiante » une Oucia sévère et sa Sedjara, telle qu'elle existe encore à Meknes. Quant aux quatre fils du cheikh, l'aîné Sidi Aissa, eut dix garçons : M'Hamed ben Sidi Aissa s'installa à Mendes près de Tiaret et mourut en cours de route vers l'Orient et fût enterré à Guerouaou non loin de la ville de Boufarik, où son tombeau est encore visité. A la mort du fondateur de l'ordre, la Direction des Aissaoua avait été confiée à son fidèle Naib Berrouahil El Maadjoub puis les fils du maître étant en âge de reprendre le pouvoir, eux et leurs descendants le conservèrent désormais. Pourtant, quelque temps après la mort du Cheikh Mohamed Bénaissa, les Sultans Marocains tentèrent de nouveau d'annihiler ou tout au moins d'amoindrir le prestige de la confrérie, ce fût ce qui détermina M'Hamed Ben Aissa, qui était particulièrement pris à partie à s'expatrier pour se réfugier au Maghreb Central. Vers l'an 975 de l'hégire, ayant parcouru les Angad et les Tessala, incognito, il arriva jusqu'à Tlemcen où a donné de ressources, il a dû, pour vivre enseigner le Coran au cachet mais, peu après des hommes du Sultan Marocain le dénoncèrent au Souverain Zianide qui tenta de l'encercler. Aussitôt m'Hamed Ben Sidi Aissa, sans le pouvoir bienfaisant de l'Aïeul, devint invisible et se réfugia dans le Rhossel, exactement à Ranchi où une Zaouïa fût longtemps à sa direction. Cependant, ses persécuteurs l'ayant dépisté, il attira sur eux le châtiment céleste et prenant une Outre Il commença à souffler dedans, en déclarant aux sbires du roi de Tlemcen, lancés a sa poursuite « Au fur et à mesure que ma Guerba s'emplira d'air, votre Malik gonflera jusqu'à éclater. Inquiet, et subjugués, les émissaires retournèrent en hâte rapporter les menaces a leur souverain qui, déjà envahi par un œdème général devient plus sage d'envoyer, présents et promesses à cet homme si terriblement doué, mais dédaigneux de toutes faveurs, le Cheikh pardonner sans vouloir rien accepter, puis quitter le pays, il s'enfonça plus avant dans l'est et atteignit le beylik de Titteri, où les gens l'accueillirent généreusement en dhif Allah, s'étant donné comme Fellah, il obtint de devenir le Khammès d'une riche Maraboutha qui bientôt découvrant en lui son seigneur. Et maître, le détermina à s'installer dans le douar Ouzera ou elle possédait un vaste domaine, qu'elle lui légua en mourant. Dés lors, le Cheikh M'Hamed ben Sidi Aissa révéla sa personnalité et reprenant bientôt les pratiques de son aïeul. l'importante Zaouïa mère d'Ouzira, existant encore à quelques cent mètres du Centre de LOVERDO (Berrouaghia) cette maison, sous l'habile direction, de ces chefs, prospéra rapidement et forma bientôt, en même temps que d'excellents Tolba instruits dans les doctrines Chadouliennes, des Mokadems fort bien, stylés qui allèrent un peu partout créer des groupements d'affiliés, lesquels pratiquèrent dès lors les exercices rituels. Au moment où les Français entrèrent à Médéa, c'est-à-dire en 184O, c'était Hadj moussa Ben Allel qui dirigeait la Zaouïa d'Ouzira et qui après avoir accordé comme tout bon Musulman son concours tant Financier que Spirituel à l'Emir Abdelkader chef du Djihad, comprit que sont intervention serait heureuse, dés lors, il se rangea sous la bannière, sans jamais s'en écarter. Peu après, la Direction de l'ordre en Algérie. Èchait au fils de Hadj Moussa Sid El Hadj Ali qui devait être un chef puissant d'une bonté d'âme appréciée même et surtout par les colons européens qu'il secourût lors de Laam Chaar (l'année de la famine) et protégea de son mieux à la cour de l'insurrection. Sid Hadj Ali dont la vie fût un exemple d'austérité, de pitié et de sacrifice mourût fort vieux d'aucuns disent centenaire, au Ramadhan 1315 (1896), il avait survécu prés de trente années. Après, son fils Sidi Mohamed, lequel lui avait laissé un garçon élevé par l'aïeul qui était : El Hadj Mohamed Chérif, mort en 19O3 laissant lui-même deux fils Si Abdellah, et Si Benyoucef, qui habitaient à Ouzira ainsi le chef actuel de l'ordre des Aissaouas Algériens.
أمحمد صحراوي - أستاد تاريخ - وزرة - الجزائر
26/04/2012 - 31199