السفينة الشراعية التي خطفت الانظار اليوم في الاستعراض العسكري
السفينة الشراعية الجزائرية المدرسة "الملاح 938"
«الملاح» ذات الثلاث صواري، «تعد وسيلة بيداغوجية عالية الأداء، مزودة بأحدث التكنولوجيات ذات الدقة العالية في مجال الملاحة البحرية. باستطاعتها العمل في نطاق واسع لأداء مهام تكوينية وتدريبية متعددة، على غرار تعويد الطلبة الضباط على ممارسة الملاحة الشراعية، وتنمية مقاومتهم البدنية والنفسية في ظروف الإبحار الصعبة، فضلا عن تنمية القدرات في مجال الإبحار باستعمال الأشرعة ودون إستعمال المحركات، وتنمية القدرات التطبيقية لدى الطلبة في مجال الملاحة البحرية».
هنا كانت نهاية اقوى الجيوش الأوروبية و أدى ذلك لتغير الخارطة الجيوسياسية في أوروبا بكاملها معركة الجزائر 1774.
المعركة حصلت في نفس مكان بناء المسجد الأعظم المحمدية.
فقال عنها مفدي زكريا : "و في المحمدية كانت الجزائر مقبرة الغزاة ؛ منه جر الروم اذيال الخيبة صليب و معه رفاة"
لما دخلت فرنسا سميت تلك المنطقة لافيجري و ذلك نسبة لقائد المبشرين آنذاك شارل لافيجزري الذي عمل على محو الإسلام طيلة فترة الإستعمار الفرنسي للجزائر.
لكن عادت تسمية تلك المنطقة من جديد تيمنا بالحادثة التاريخية "هذا يوم الله ؛ هذا يوم محمد".
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 07/07/2022
مضاف من طرف : frankfurter