"من كان في المقدمة فهو في المقدمة، ومن كان في الساقة فهو في الساقة" هي مقولة رسخت لديّ في وسط الكثير من الأقوال، التي باح بها سيد الحل والربط، في لقاء مسائي على وقع زخات المطر. مجالسة إمام خطيب، ودكتور في الشريعة الإسلامية يعد ضربا من المجازفة، سأبتدئ من بوسعادة التي تشوقت لزيارتها من ُكثر كلام "يوسف بن مهدي" عنها وعن مسجدها. فشكرا بوسعادة، لأنك كنت فاتحة جلستي وبركة زيارتي.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/08/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الشروق اليومي
المصدر : www.horizons-dz.com