*مسجد باريس هو المرجعية الفقهية للديار الفرنسية
*الحوار بين المسلمين بمختلف مذاهبهم واجب شرعي .
* شيدنا في أقل من 10 سنوات ألف مسجد ومصلى وعددها يفوق 2500
* نجتهد في قضية الحجاب وشرعية التغدية بالمدارس .
*تنقصنا مؤسسة (Fondation ) تحتضن المساجد والمصليات من أيادي الطامعين .
*نحن في حوار مع الإدارة الفرنسية للسماح للمسلمين بيوم عطلة في العيد .
مقدمة الحوار
أكد الدكتور جلول محمد صديقي نائب عميد مسجد بارس ومدير معهد الغزالي ورئيس مجلس الحوار بين الأديان ،على الدور الطلائعي والرائد الذي يلعبه مسجد باريس في جمع شمل مسلمي فرنسا وفي تكوين الطلبة من حملة الليسانس والماستر في الشريعة والحضارة الإسلامية وشرح الدكتور صديقي نظرة المسجد ومساعيه في مسألة الحوار بين الديانات والدور الذي أداه في فض مثل هذه النزاعات ،كما تناول العوائق التي يتعرض إليها المسلمون بأوروبا كقضيتي الحجاب والنقاب، إضافة إلى مشكل نقص الأئمة الجزائريين ،مايستدعي في نظر الدكتور جلول صديقي إعتماد مؤسسة(Fondation ) تحتضن المساجد والمصليات من أيادي الطامعين ،ولكونه مقدم الطريقة الشيخية بأوروبا عرّفنا الدكتور صديقي بحفيذ الشيخ بوعمامة عميد هذه الطريقة الذي يَحل ضيفا اليوم على وهران .
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 07/02/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : ليلى زرقيط
المصدر : www.eldjoumhouria.dz