الجزائر

التي رحّبت بي وبمقالاتي



"الشعب" نقطة بدايتي في النشر والتعريف بمشروعي الأدبيفي بداية نشري لأعمالي الأدبية دأبت على نشر مقالات وأوراق فكرية ثقافية حول المشروع الأدبي والفكري الثقافي "الكتابة للمستقبل" الذي قدمت به إلى المشهد الثقافي في مجتمعاتنا، طرقت أبواب عدة صحف حينها وكانت صحيفة "الشعب" الجزائرية من أوائل الصحف التي رحّبت بي وبمقالاتي وأوراقي الفكرية الثقافية. حينها كان التحدي أني قدمت بمشروع جديد تماماً ومبتكر وأسست به مساري في الكتابة.
آن الصافي
كنت أرسل الورقة أو المقال وينشر مباشرة كما هو بدون نقصان أو تغيير، بذلك وجدت اسمي وأعمالي مطروحة على الساحة الأدبية والثقافية في الجزائر الحبيبة بكل يسر، ومنها تواصل معي عدد من المهتمين في الجزائر من النقاد والأكاديميين والكتاب، لأجد وبكل صدق أن الاحتفاء الذي وجدته في الجزائر عزّز ثقتي في ما أقدم وأستمر وكذلك الشعور بمزيد من المسؤولية نحو الشأن الثقافي ودوري ككاتبة أرعى مشروعي ولا يوجد لدي سوى إيماني به وبجديته.
من أوّل الدول التي اهتمت جامعاتها بأعمالي هي الجامعات الجزائرية، قدمت دراسات أكاديمية، الماجستير والدكتوراه عدا التناول النقدي الحصيف من قبل الخبراء والمهتمين في الجزائر. من أهم المحطات في مساري هو زيارتي للجزائر بدعوة كريمة من وزارة الثقافة، 2022 لزيارة بلدكم العامرة بكل خير ولقائي بنخبة من المثقفين والكتاب والأدباء والأكاديميين والمهتمين الذين وجدتهم لي خير أهل.
شكراً ل "الشعب" الجزائرية وإدارتها والعاملين عليها، شكراً للجزائر الحبيبة وكل من توقف عند اسمي وعند أعمالي وكل من اهتم بمشروعي، لكم تقديري واحترامي.
روائية سودانية


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)