أضحى تقدم الأمم والمجتمعات مرهون بما تمتلكه من معرفة متطورة وثقافة متقدمة وثروة
بشرية متعلمة، قادرة على الإبداع والإنتاج والمنافسة العالمية وتحقيق أفضل معدلات التنمية البشرية
ال ا رقية والاستثمار الإيجابي لثرواته الطبيعية فالأمم العارفة هي الأمم القوية التي ترى أن القطاع
التربوي برمته يشكل أحد الأعمدة الأساسية في تطوير المجتمع وفي الوقت نفسه أصبح من الضروري
تطويره بما يكفل المشاركة الإيجابية الفعالة للقطاع في تنمية المجتمع وذلك للعلاقة التكاملية المتبادلة
بين النظام التعليمي والمجتمع.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 03/03/2024
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عبد الر ا زق سيب
المصدر : مجلة الحقوق والعلوم الانسانية Volume 8, Numéro 1, Pages 216-230 2015-03-15