سادت نظرة التحسين العرضي لضروب البديع في الدراسات البلاغية منذ عصر التقعيد على يد السكاكي، والقزويني، ثم رسّخها أكثر أصحاب الشروح، غير أنّ بعض الدراسات ندّت عن ذلك وقالت بذاتية التحسين البديعي، وقد مثلها السبكي، وحمزة العلوي، ومحمد بن علي بن محمد الجرجاني.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 06/01/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - الود الود
المصدر : تاريخ العلوم Volume 2, Numéro 3, Pages 77-84