الجزائر

التأويلية: سؤال المرجعية وخصوصية السيرورة التاريخية



لا يمكن في سياقنا الحاضر الحديث عن التأويل، دون الحديث عن رهانات ومرجعيات التأويل؛ ذلك أنه ليس تأويلا بصيغة المفرد، إنما هو "تأويلات" بصيغة الجمع، الأمر الذي جعل التأويلي الغربي (بول ريكور) يتحدّث عن "صراع التأويلات". فبالإضافة إلى كون الإنسان الذي يقوم بالتأويل يكون حاضرا في مختلف مراحله، بكل أبعاده النفسية والاجتماعية والفكرية، فإن مسألة التأويل تقع في قلب التحولات الدينية والعلمية والتاريخية التي عرفها العالم، والعالم الإسلامي ليس مستثنى منه.

تنزيل الملف


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)