على غرار مختلف دول العالم، باشرت الدولة الجزائرية – منذ الإستقلال-إصلاحات عديدة على جهازها الإداري بغية تحقيق التنمية الوطنية الشاملة، تجسيدا للحكمة القائلة: "إذا لم تتقدم تتقادم".
لقد نادت جميع الحكومات المتعاقبة بالتغيير، وكانت النتيجة هي التحول من الإيديولوجية الاشتراكية إلى اللبرالية، ومن الاقتصاد الموجه إلى اقتصاد السوق، ومن سياسة الحزب الواحد إلى التعددية الحزبية؛ لترافق هذه التغييرات بتحديث على مستوى الإدارة العمومية.
فما هي طبيعة التحديث المعتمدة في الجزائر؟ وكيف تمت قيادته؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 22/01/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - زوامبية عبدالنور
المصدر : مجلة البحوث السياسية و الادارية Volume 2, Numéro 1, Pages 122-140 2013-01-01