انطلق الناقد عبد الحميد بورايو من النقطة التي توقفت عندها " نجاة خدة " في آخر فقرة كتبتها عن العمل الروائي لمحمد ديب وهي عبارة عن تساؤلات أنهت بها أطروحتها الأكاديمية... إذ تقول : " عند ديب تعين الأغاني والأشعار قصة الرواية لتعبر عن المنفى والبحث عن الذات..
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/12/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عبد الحميد بورايو
المصدر : بحوث سيميائية Volume 2, Numéro 2, Pages 19-27 2006-12-12