تحدث المقال عن ملامح الأدب الاندلس بعد سقوط غرناطة وخصائصه. قدم ميهادا تاريخيا للمرحلة بين سنتي 1492- 1609؛ بحيث تحدث عن طبيعة الصراع بين المسلمين والصليبيين ، الذين حاولوا محو آثار الوجود الإسلامي بالأندلس بشتى الوسائل . ثم قام المقال بتوضيح الدور الذي أداه الشعر والنثر على حد سواء في المحافظة على هوية الموريسكيين الإسلامية ، من خلال ترسيخ العقيدة ومحاربة الأفكار الأجنبية والحفاظ على وحدة التصور الإسلامي للحياة والمجتمع.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 11/07/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - بن سلامة الربعي
المصدر : الآداب Volume 4, Numéro 1, Pages 62-78 1997-06-13