قالت مصادر موثوقة للراصد إن الوزير الأول السابق أحمد أويحيى يكون قد رفض الاستجابة للدعوات التي وجهها له بعض المقربين منه، من أجل أخذ مشاوراته فيما يحدث في حزب التجمع الوطني الديمقراطي، خاصة في هذه المرحلة الحساسة التي تسبق عقد المؤتمر الاستثنائي بشهور قلائل... وحسب المصادر ذاتها فإن مجموعة من القياديين حاولوا إقناع هذا لأخير بالعودة إلى ساحة الحزب ولو من باب إسداء بعض النصائح والتوجيهات، خاصة أن مجموعة من المناضلين بولاية تيزي وزو كانوا قد طالبوا برجوع الأخير... إلا أنه فضل في نهاية المطاف البقاء بعيدا عن واجهة الأحداث... لأسباب لا يعلمها إلا السي أحمد، حسب ما أشار إليه أحد مقربيه...
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 13/09/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : البلاد أون لاين
المصدر : www.elbilad.net